عرض مشاركة واحدة
قديم 22-10-12, 07:26 PM   رقم المشاركة : 10
رضوان الحق
موقوف






رضوان الحق غير متصل

رضوان الحق is on a distinguished road


طيب سأضع مسألة من ج1 من كتابي :
@ رواية شيعية مجازية في صحيح البخاري، تفرد بها الراوي خالد بن مخلد الشيعي :
صحيح البخاري - البخاري - ج 7 - ص 190
حدثني محمد بن عثمان بن كرامة حدثنا خالد بن مخلد حدثنا سليمان بن بلال حدثني شريك بن عبد الله بن أبي نمر عن عطاء عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الله قال من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب وما تقرب إلي عبدي بشئ أحب إلي مما افترضت عليه وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها وان سألني لأعطينه ولئن استعاذني لأعيذنه وما ترددت عن شئ انا فاعله ترددي عن نفس المؤمن يكره الموت وانا اكره مساءته
وهذا الذهبي يقول (فهذا حديث غريب جدا لولا هيبة الجامع الصحيح لعدوه من منكرات خالد بن مخلد وذلك لغرابة لفظه) :
ميزان الاعتدال - الذهبي - ج 1 - ص 640 - 642
2463 - خالد بن مخلد [ خ ، م ، س ] القطواني الكوفي ، أبو الهيثم ، مولى بجيلة . عن أبي الغصن ثابت بن قيس ، ومالك ، وسليمان بن بلال ، وعدة . وعنه البخاري ، وإسحاق ، وعباس الدوري ، وخلق . وروى البخاري أيضا ، ومسلم ، عن رجل ، عنه . قال أبو داود . صدوق ، لكنه يتشيع ، وقال أحمد : له مناكير . وقال يحيى وغيره : لا بأس به . وقال أبو حاتم : يكتب حديثه ولا يحتج به . وقال ابن سعد : منكر الحديث ، مفرط في التشيع . وذكره ابن عدي ، ثم ساق له عشرة أحاديث استنكرها ، ثم قال : هو من المكثرين لا بأس به إن شاء الله . فمن ذلك حديث : السفر قطعة [ من العذاب ] ، قال فيه : عن سهيل . والصواب عن سمى . وله : عن مالك ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج : لا يمنعن جاره أن يغرز . وهو في الموطأ عن الزهري ، بدل أبى الزناد . وروى ابن كرامة عنه ، عن مالك ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج حديث : البيعان بالخيار ، وإنما هو عن نافع عن ابن عمر . خالد ، حدثنا موسى بن يعقوب ، أخبرني عبد الله بن كيسان ، أخبرني عبد الله ابن شداد بن الهاد ، عن أبيه ، عن ابن مسعود - مرفوعا : أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم على صلاة . وقد قال الجوزجاني : كان شتاما معلنا بسوء مذهبه ، وكان أبو نعيم كوفي المذهب - يعنى التشيع ، وعبيد الله بن موسى أسوأ مذهبا منه . قلت : وكذلك عبد الرزاق وعدة . ومما انفرد به ما رواه الدارقطني في السنن : حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد ، حدثنا أبو شيبة إبراهيم بن عبد الله ، حدثنا خالد بن مخلد ، حدثنا سليمان بن بلال ، عن عمرو بن أبي عمرو ، عن عكرمة ، عن ابن عباس - مرفوعا : ليس عليكم في ****************م غسل إذا غسلتموه . ومما انفرد به ما رواه البخاري في صحيحه ، عن ابن كرامة ، عنه ، وأخبرناه أحمد ابن إسحاق ، أخبرنا أبو بكر بن شابور سنة تسع عشرة وستمائة بشيراز حضورا ، أخبرنا عبد العزيز بن محمد الآدمي ، حدثنا رزق الله بن عبد الوهاب إملاء ، أخبرنا ابن مهدي ، حدثنا ابن مخلد ، حدثنا ابن كرامة ، حدثنا خالد بن مخلد ، عن سليمان بن بلال ، عن شريك بن أبي نمر ، عن عطاء ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله عز وجل قال : من عادى لي وليا فقد آذنني بالحرب ، وما تقرب إلى عبدي بشئ أحب إلى مما افترضت عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي عليها ، فلئن سألني عبدي لأعطينه ، ولئن استعاذ بي لأعيذنه ، وما ترددت عن شئ أنا فاعله ترددي عن [ قبض ] نفس [ عبدي ] المؤمن يكره الموت ، وأكره مساءته ، ولا بد له منه . فهذا حديث غريب جدا ، لولا هيبة الجامع الصحيح لعدوه في منكرات خالد بن مخلد ، وذلك لغرابة لفظه ، ولأنه مما ينفرد به شريك ، وليس بالحافظ ، ولم يرو هذا المتن إلا بهذا الاسناد ، ولا خرجه من عدا البخاري ، ولا أظنه في مسند أحمد . وقد اختلف في عطاء فقيل : هو ابن أبي رباح ، والصحيح أنه عطاء به يسار . مات خالد سنة ثلاث عشرة ومائتين .
وهذه هي الرواية في كتب الشيعة :
الكافي - الشيخ الكليني - ج 2 - ص 352
7 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، وأبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، جميعا ، عن ابن فضال ، عن علي بن عقبة ، عن حماد بن بشير قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : قال الله عز وجل : من أهان لي وليا فقد أرصد لمحاربتي وما تقرب إلي عبد بشئ أحب إلي مما افترضت عليه وإنه ليتقرب إلي بالنافلة حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ولسانه الذي ينطق به ويده التي يبطش بها ، إن دعاني أجبته وإن سألني أعطيته ، وما ترددت عن شئ أنا فاعله كترددي عن موت المؤمن ، يكره الموت وأكره مساءته.
الكافي - الشيخ الكليني - ج 2 - ص 352 - 353
8 - عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن إسماعيل بن مهران ، عن أبي سعيد القماط ، عن أبان بن تغلب ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : لما أسري بالنبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : يا رب ما حال المؤمن عندك ؟ قال : يا محمد من أهان لي وليا فقد بارزني بالمحاربة وأنا أسرع شئ إلى نصرة أوليائي وما ترددت عن شئ أنا فاعله كترددي عن وفاة المؤمن ، يكره الموت وأكره مساءته ، وإن من عبادي المؤمنين من لا يصلحه إلا الغنى ولو صرفته إلى غير ذلك لهلك ، وإن من عبادي المؤمنين من لا يصلحه إلا الفقر ولو صرفته إلى غير ذلك لهلك وما يتقرب إلي عبد من عبادي بشئ أحب إلي مما افترضت عليه وإنه ليتقرب إلي بالنافلة حتى أحبه فإذا أحببته كنت إذا سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ولسانه الذي ينطق به ويده التي يبطش بها ، إن دعاني أجبته و إن سألني أعطيته.