عرض مشاركة واحدة
قديم 28-03-14, 11:10 PM   رقم المشاركة : 9
قناة درع الاسلام
عضو نشيط







قناة درع الاسلام غير متصل

قناة درع الاسلام is on a distinguished road


تـــــــــــنــــــــبـــــــــيـــــــــــــه
------------------------------------

انتم السبب يا مسلمين لو كل شيعي منافق تلزموه بما يقوله علماء الشيعه الحاقدين على اهل السنه ما افترى احد منهم علينا ولا فكر اصلا بمهاجمة اهل السنه وعلمائهم ـ (اقرء وانشر احقاد الشيعه على الاسلام واهله)

يقول شيخ الطائفه الشيعيه المفيد :
لا تجوز الصلاة على المخالف لجبر أو تشبيه أو اعتزال أو خارجية أو إنكار إمامة إلا للتقية فإن فعل يعني صلى عليه تقية لعنه بعد الرابعة
المصدر :
أوائل المقالات ص15
ـ
يقول استاذ الحوزه في زمانه الاية الخوئي :
انه ثبت في الروايات والادعيه والزيارات جواز لعن المخالفين و وجوب البراءة منهم واكثار السب عليهم واتهامهم والوقيعة فيهم اي غيبتهم لانهم من اهل البدع والريب
بل لا شبهة في كــفـــرهـــم لان انكار الولايه والائمه حتى الواحد منهم والاعتقاد بخلافة غيرهم .... يوجب الكفر والزندقه ..ان المخالفين باجمعهم متجاهرون بالفسق لبطلان عملهم بل التزموا بما هواعظم من الفسق
المصدر :
مصباح الفقاهه ج1 ص504
ـ
يقول الخميني :
فغيرنا ليسوا بإخواننا وإن كانوا مسلمين ...... والانصاف أن الناظر في الروايات لا ينبغي أن يرتاب في قصورها عن اثبات حرمة غيبتهم، بل لا ينبغي أن يرتاب في أن الظاهر من مجموعها اختصاصها بغيبة المؤمن الموالي لأئمة الحق (ع) مضافا إلى أنه لو سلم اطلاق بعضها وغض النظر عن تحكيم الروايات التي في مقام التحديد عليها.
فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون ، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم ، والوقيعة فيهم ، بل الأئمة المعصومون أكثروا في الطعن واللعن عليهم ،وذكر مساوئهم
المصدر :
المكاسب المحرمة ج1 ص251 ـ وفي طـ الجديده ج1 ص379 مؤسسة العروج
ـ
يقول هاشم الاملي :
أقول إن المشهور طهارة العامة ومنشأ الاختلاف إن الاعتقاد بالإمامة هل يكون مقوّم الإسلام أم لا فإنهم وإن كانوا كفرة وكالكلب الممطور في الباطن كما في الجواهر ولكنهم طاهرون بحسب الظاهر ولا يخفى إن البحث يكون فيمن لا يعتقد إمامة الأئمة عليهم السّلام المسمى بالسني
المصدر :
المعالم المأثوره ج2 ص258 و 259
ـ
يقول الشيخ محمد حسن النجفي صاحب اعظم كتاب فقهي في الحوزات :
وعلى كل حال فالظاهر الحاق المخالفين بالمشركين في ذلك لاتحاد الكفر الاسلامي والايماني فيه بل لعل هجاؤهم على رؤؤس الاشهاد من افضل عبادة العباد ما لم تمنع تقيه
واولى من ذلك غيبتهم التي جرت سيرة الشيعه عليها في جميع الاعصار والامصار علمائهم وعوامهم حتى ملآوا القراطيس منها
بل هي عندهم من افـضــل الـطـاعـات وأكـمـل الـقـربات فلا غرابة في دعوى تحصيل الاجماع كما عن بعضهم بل يمكن دعوى ذلك من الضروريات فضلا عن القطعيات ....
لكن لا يخفى على الخبير الماهر الواقف على ما تظافرات به النصوص بل تواترت من لعنهم وسبهم وشتمهم وكفرهم وانهم مجوس هذه الامه وأشر من النصارى وأنجس من الكلاب ....
ومعلوم ان الله تعالى عقد الاخوه بين المؤمنين بقوله تعالى (انما المؤمنون أخوه) دون غيرهم وكيف يتصور الاخوه بين المؤمنين والمخالف بعد تواترت الروايات وتظافر الايات في وجوب معادتهم والبراءه منهم
المصدر :
جواهر الكلام ج22 ص62
ـ
يقول الملقب بالشيخ الاعظم مرتضى الانصاري :
فلا يخلو عن تأمل ولا فرق في المؤمن بين الفاسق وغيره . وأما الخبر :
محصوا ذنوبكم بذكر الفاسقين " فالمراد به الخارجون عن الإيمان أو المتجاهرون بالفسق . واحترز بالمؤمن عن المخالف ، فإنه يجوز هـجــوه لــعــدم احــتـــرامه ، وكذا يجوز هجاء الفاسق المبدع ، لئلا يؤخذ ببدعه ، لكن بشرط الاقتصار على المعائب الموجودة فيه ، فلا يجوز بهته بما ليس فيه ، لعموم حرمة الكذب ، وما تقدم من الخبر في الغيبة من قوله عليه السلام في حق المبتدعة :
باهتوهم كيلا يطمعوا في إضلالكم محمول على اتهامهم وسوء الظن بهم بما يحرم اتهام المؤمن به بأن يقال : لعله زان أو سارق وكذا إذا زاده ذكر ما ليس فيه من باب المبالغة . ويحتمل إبقاؤه على ظاهره بتجويز الكذب عليهم لأجل المصلحة
المصدر :
المكاسب ج2 ص118
ـ
يقول المحقق البحراني :
ورد في جملة من الأخبار جواز الوقيعة في أصحاب البدع ومنهم الصوفيه
ويقوا ايظا :
قال يوسف البحراني :
أقول : من أوضح الواضحات في جواز غيبة المخالفين طعن الأئمة - عليه السلام - بأنهم أولاد زنا ، فمن ذلك ما رواه الكافي
عن أبي حمزه عن أبي جعفر - عليه السلام - قال : قلت له : إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم ، فقال : الكف عنهم أجمل . ثم قال : والله يا أبا حمزه ، إن الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا . . .
ثم قال : فنحن أصحاب الخمس والفئ وقد حرمناه على جميع الناس ما خلا شيعتنا . وما رواه في التهذيب عن ضريس الكناسي ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : أتدري من أين دخل على الناس الزنا ؟ فقلت : لا أدري . فقال : من قبل خمسنا - أهل البيت - إلا لشيعتنا الأطيبين ، فإنه محلل لهم لميلادهم . ونحوهما في أخبار الخمس كثير . فإذا كان الأئمة - عليه السلام قد طعنوا فيهم بهذا الطعن واغتابوهم بهذه الغيبة التي لا أعظم منها في الدين بالنسبة إلى المؤمنين والمسلمين فكيف يتم ما ذكره من المنع من غيبتهم . وبالجملة فالأمر فيما ذكرناه أشهر من أن ينكر . وحينئذ فيحمل قوله في الخبر الأول " الكف عنهم أجمل " على رعاية التقية ، حيث إنه بعد هذا الكلام عقبه بتصديق ما نقله عن بعض أصحابنا . وهذا بحمد الله سبحانه ظاهر
المصدر :
المصدر الحائق الناظره ج18 ص164 و 155
ـ
يقول المحقق النراقي :
فتجوز غيبة المخالف وهو كذلك لصحيحة داود بن سرحان :
(قال رسول الله صلى الله عليه وآله :
إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي
فأظهروا البراءة منهم
وأكثروا من سبّهم
والقول فيهم
والوقيعة
وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة).
والوقيعة : الغيبة قال في مجمع البحرين :
وقع في الناس وقيعه : اغتابهم
ويؤيده اختصاص أكثر الأخبار الوارده في طرقنا بالمؤمن أو الاخ في الدين ودعوى الايمان والاخوه للمخالف مما يقطع بفساده.
وتؤكده النصوص المتواترة الواردة عنهم في طعنهم ولعنهم وتكفيرهم وأنهم شر من اليهود والنصارى وأنجس من الكلاب.
المصدر :
مستند الشيعه ج14 ص162
ـ
يقول نعمة الله الجزائري (الجزائر نسبة الى احد قرى البصره في العراق) :
ووجه أخر لكنه جواب عن جواز لعن المتخلفين بل هو دال على وجوب اللعن وذلك ان الامامه كالنبوه ..... واما الامامه فهي كذلك أيضا فمن قال :
ان عليا امام ولم ينف امامة من ادعاها ونازعه عليها وغصبها فليس بــمــؤمـــن عند أهل البيت ع فظهر من هذا ان البراءه من اولئك الاقوام من أعظم أركان الايمان ومخالفونا قد خالفونا في هذا ايظا
المصدر :
الانوار النعمانيه ج2 ص244
ـ
يقول المولى رضي بن نبي القزويني :
أقول : فيا لله من قوم سوء فاسقين وبالاسلام منتسبين ومنتحلين
وبأهل السنه متسمين ومنتمين
ما جاز تراقيهم الايمان وليس في كن ضمائرهم الا العدوان امهامهم الشيطان وامهامهم النيران اتخذوا دينهم لهوا ولعبا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها زيغا وعوجا.......
...وبالله أحلف لولا أنهم أعداء علي عليه السلام حيث جعلوه رابع الأربعه كما أن اليهود أعداء الله جعلوه ثالث ثلاثه
المصدر :
تظلم الزهراء من أهراق دماء ال العباء ص530 طـ انتشارت المكتبه الحيدريه. قم
ـ
يقول مرتضى الانصاري الملقب بـ (الشيخ الاعظم) :
واما نفي الثواب على التصدق مع عدم كون العمل بدلاله ولي الله فلو ابقي على ظاهره دل على عدم الاعتبار بالعقل الفطري الخالي عن شوائب الأوهام مع اعترافه بأنه حجة من حجج الملك العلام .
فلابد من حمله على التصدقات الغير المقبوله مثل التصدق على المخالفين لآجل تدينهم بذلك الدين الفاسد.

يعلق شارح كلامه الميرزا موسى بن جعفر التبريزي :
لا ريب أن التصدق على المخالفين لآجل تدينهم بذلك الدين الفاسد لاحسن فيه في الواقع اصلا بل هو قبيح.
المصدر :
فرائد الاصول مع حواشي اوثق الوسائل ج1 ص131 طـ قم ـ ايران
ـ