ثم نرى الوقاص يقول او ينقل : اقتباس: 1. ما نقله ابن بطوطه وابن حجر العسقلاني انه قال ( اي ابن تيميه ) وهو على المنبر : ان الله ينزل الى السماء الدنيا كنزولي هذا ) - رحلة ابن بطوطة 95 , الدرر الكامنه 154 وانقل ما كتبه "صخرة الخلاص" (بتصرف بسيط تجده بلون مختلف) وهو على هذا الرابط : http://www.saaid.net/Minute/31.htm حيث يقول : وهنا لنا وقفات نقدية علمية .. أهمها : (1) أن ابن بطوطة -غفر الله له- كذب ولم يسمع من ابن تيمية ولم يجتمع به، إذا كان وصوله إلى دمشق يوم الخميس التاسع من شهر رمضان المبارك عام ست وعشرين وسبعمائة هجرية، وكان سجن ابن تيمية في قلعة دمشق أوائل شعبان من ذلك العام، إلى أن توفاه الله تعالى ليلة الأثنين لعشرين من ذي القعدة عام ثمان وعشرين وسبعمائة هجرية!! والسؤال الجوهري : كيف رآه ابن بطوطة يعظ على منبر الجامع وسمع منه ؟؟! (2) أن كل من ترجم لشيخ الإسلام ابن تيمية لم يذكر أبداً أنه كان يخطب أو يعظ على منبر الجمعة، ولو كان ذلك كذلك لذكره من ترجم له لأهميته، وإنما كان شيخ الإسلام يجلس على كرسي يعظ الناس، ويكون له مجلساً غاصاً بأهله. (3) أن حادثة مثل هذه يجب ان تكون مشهورة جدا فإبن بطوطه يقول انها حدثت أمام الناس، وعلى منبر في مكان مشهور، ومن عالم مشهور ومحسود وله أعداء كثر، ويقول مالا يسع الناس السكوت عنه، ثم ينفرد بنقل هذه الحادثة - التي تتوافر جميع أسباب نقلها وتواترها فيها - ابن بطوطة !!! ويكفي بكلام الأخ صخرة الخلاص ففيه ما يكفي وزيادة ،، وثبت ان الرافضة قوم بهت وكذب وحقد وعدم تورع ولا خوف من الله ولا خجل ولا حياء
ثم نرى الوقاص يقول او ينقل :
وانقل ما كتبه "صخرة الخلاص" (بتصرف بسيط تجده بلون مختلف) وهو على هذا الرابط : http://www.saaid.net/Minute/31.htm حيث يقول : وهنا لنا وقفات نقدية علمية .. أهمها : (1) أن ابن بطوطة -غفر الله له- كذب ولم يسمع من ابن تيمية ولم يجتمع به، إذا كان وصوله إلى دمشق يوم الخميس التاسع من شهر رمضان المبارك عام ست وعشرين وسبعمائة هجرية، وكان سجن ابن تيمية في قلعة دمشق أوائل شعبان من ذلك العام، إلى أن توفاه الله تعالى ليلة الأثنين لعشرين من ذي القعدة عام ثمان وعشرين وسبعمائة هجرية!! والسؤال الجوهري : كيف رآه ابن بطوطة يعظ على منبر الجامع وسمع منه ؟؟! (2) أن كل من ترجم لشيخ الإسلام ابن تيمية لم يذكر أبداً أنه كان يخطب أو يعظ على منبر الجمعة، ولو كان ذلك كذلك لذكره من ترجم له لأهميته، وإنما كان شيخ الإسلام يجلس على كرسي يعظ الناس، ويكون له مجلساً غاصاً بأهله. (3) أن حادثة مثل هذه يجب ان تكون مشهورة جدا فإبن بطوطه يقول انها حدثت أمام الناس، وعلى منبر في مكان مشهور، ومن عالم مشهور ومحسود وله أعداء كثر، ويقول مالا يسع الناس السكوت عنه، ثم ينفرد بنقل هذه الحادثة - التي تتوافر جميع أسباب نقلها وتواترها فيها - ابن بطوطة !!! ويكفي بكلام الأخ صخرة الخلاص ففيه ما يكفي وزيادة ،، وثبت ان الرافضة قوم بهت وكذب وحقد وعدم تورع ولا خوف من الله ولا خجل ولا حياء