عرض مشاركة واحدة
قديم 01-05-09, 03:32 PM   رقم المشاركة : 1
ًWhy me?
عضو نشيط





ًWhy me? غير متصل

ًWhy me? is on a distinguished road


((ما زنت زوجة نبي قط)) .. هذا راي الشيعة

بسم الله الرحمن الرحيم

كثيرا ما يُتهم الشيعة بالقول باتهام عائشة بالزنا .. وهو كذب صريح عليهم لان رايهم معروف مشهور صرحت به رواياتهم وكتبهم بانه لا يمكن ان تكون زوجة اي نبي زانية ..
لان زناها يؤثر على سمعة النبي ويبعد الناس عنه وهو نقض للغرض من نبوته ..
_______________________________________


- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 11 ص 308 :
" فخانتاهما " قال ابن عباس : كانت امرأة نوح كافرة تقول للناس : إنه مجنون وإذا آمن بنوح أحد أخبرت الجبابرة من قوم نوح به ، وكان أمرأة لوط تدل على أضيافه وكان ذلك خيانتهما لهما ، (((وما بغت امرأة نبي قط))) وإنما كانت خيانتهما في الدين ،
.................................................. ..........

- تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 01 ص 64 :
صالحين فخانتاهما ) قال ابن عباس : كانت امرأة نوح كافرة ، تقول للناس . إنه مجنون ، وإذا آمن بنوح أحد أخبرت الجبابرة من قوم نوح به . وكانت امرأة لوط تدل على أضيافه ، فكان ذلك خيانتهما . وما بغت امرأة نبي قط
.................................................. ..........

- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 22 ص 240 :
3 ) فيه شناعة شديدة ، وغرابة عجيبة ، نستبعد صدور مثله عن شيخنا على بن ابراهيم بل نظن قريبا انه من زيادات غيره ، لان التفسير الموجود ليس بتمامه منه قدس سره ، بل فيه زيادات كثيرة من غيره ، فعلى أي هذه مقالة يخالفها المسلمون باجمعهم من الخاصة والعامة (((وكلهم يقرون بقداسة اذيال أزواج النبي ( صلى الله عليه وآله ) مما ذكر))) ، نعم بعضهم يعتقدون عصيان بعضهن لمخالفتها امير المؤمنين على ( عليه السلام ) .
.................................................. ..........

- شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني ج 01 ص 107 :
، قال المفسرون فيه إشارة إلى أن سبب القرب والرجحان عند الله تعالى ليس إلا الصلاح كائنا من كان وخيانة المرأتين ليست هي الفجور وإنما هي نفاقهما وابطانهما الكفر وتظاهرهما على الرسولين فامرأة نوح قالت لقومه أنه مجنون وامرأة لوط دلت قومه على ضيفانه ، وليس المراد بالخيانة البغى والزنا إذ ما زنت امرأة نبي قط ، وذلك هو المراد بقوله ( عليه السلام ) : ( ما ترى من الخيانة في قول الله عز وجل * ( فخانتاهما ) * ما يعني بذلك إلا الفاحشة ) هي (((كلما يشتد قبحه من الذنوب والمعاصي والمراد بها هنا النفاق والمخالفة والكفر))) ،
.................................................. ..........

- الأمالي - السيد المرتضى ج 2 ص 145 :
( وأهلك إلا من سبق عليه القول ) ولان الأنبياء عليهم الصلاة والسلام يجب أن ينزهوا عن مثل هذه الحال لانها تعر وتشين وتغض من القدر وقد جنب الله تعالى أنبيائه عليهم الصلاة والسلام ما هو دون ذلك تعظيما لهم وتوقيرا ونفيا لكل ما ينفر عن القبول منهم وقد حمل ابن عباس ظهور ما ذكرناه من الدلالة على ان تأول قوله تعالى في امرأة نوح وامرأة لوط فخانتاهما على ان (((الخيانة لم تكن منهما بالزنا))) بل كانت احداهما تخبر الناس بانه مجنون والاخرى تدل على الأضياف والمعتمد في تأويل الآية هو الوجهان المتقدمان . .
.................................................. ..........

- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 23 ص 106 :
77 - فس : قال علي بن إبراهيم في قوله : " وضرب الله مثلا " ثم ضرب الله فيهما مثلا فقال : * ( ضرب الله مثلا للذين كفروا إمرأة نوح وإمرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما ) * قال : والله ما عنا بقوله .. الخ
بيان : المراد بفلان طلحة وهذا إن كان رواية فهي شاذة مخالفة لبعض الاصول ، وإن كان قد يبدو من طلحة ما يدل على أنه كان في ضميره الخبيث مثل ذلك (((لكن وقوع أمثال ذلك بعيد عقلا ونقلا وعرفا وعادة))) وترك التعرض لامثاله أولى .
.................................................. ..........

- التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 5 ص 197 :
( 10 ) ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأت نوح وامرأت لوط كانتا تحت عبدين من عباد ناصالحين فخانتاهما بالنفاق والتظاهر على الرسولين مثل الله حال الكفار والمنافقين في أنهم يعاقبون بكفرهم ونفاقهم ولا يجابون بما بينهم وبين النبي / صفحة 198 / ( صلى الله عليه وآله ) والمؤمنين من النسبة والوصلة بحال إمرأة نوح وإمرأة لوط وفيه تعريض بعائشة وحفصة في خيانتهما رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ((بإفشاء سره ونفاقهما إياه وتظاهرهما عليه)))
.................................................. ..........
- التفسير الأصفى - الفيض الكاشاني ج 2 ص 1325 :
* ( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبد ين من عبادنا صالحين فخانتاهما ) * بالنفاق والتظاهر على الرسولين . مثل الله حال الكفار والمنافقين - في أنهم يعاقبون بكفرهم ونفاقهم ، ولا يحابون بما بينهم وبين النبي والمؤمنين ، من النسبة والوصلة - بحال إمرأة نوح وإمرأة لوط . وفيه تعريض بعائشة وحفصة في خيانتهما رسول الله صلى الله عليه وآله ، (((بإفشاء سره ، ونفاقهما إياه ، وتظاهرهما عليه ، كما فعلت امرأتا الرسولين))) .
.................................................. ..........
- تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 91 ص 343 :
وفي التمثيل تعريض ظاهر شديد لزوجي النبي صلى الله عليه وآله وسلم حيث (((خانتاه في إفشاء سره)))
_________________________________________


وكلمات اعلامنا ورواياتنا ظاهرة في القول بطهارة اذيال جميع ازواج الانبياء من الزنا ..