السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سبحان الله التناقض في جواب التيجاني اللي استضافته منتديات ياسبأ على قولة اخونا فلبي قدس الله سره مدري التفسير عنده لعب استغفر الله,,, عنده لف ودوران عجيب اترككم مع اسئلتهم وجوابه العضو السائل : إنسان مع الحق رقم السؤال : 38 السؤال : سلام الله عليكم فضيلة العالم، والشيخ، والمفكر، التيجاني حفظكم الله بحفظه أما بعد... لقد تناقشت كثيرا في أكثر من منتدى، وعلى الماسنجر، مع الإخوة السنة، على أكثر من قضية وغالبا ما يستنصرون بالآية التي نزلت بالرسول بالغار، ولكنني أفهمها بأنها تكفر أبي بكر، على عكس ما يقولون، والله أعلم أريد منكم أن تشرحوا لي إذا أنا أصبت تحليل الآية أم لا (ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا) التوبة - 40 هذا ما يقوله السنة، ولكن... أولا، صاحبه، أي صاحب هجرته، يعني أن الرسول اصتحبه في هجرته، وهذا لا يعني صاحبه في كل حياته ثانيا: الآية من البداية: (((إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا هي السفلى، وكلمة الله هي العليا والله عزيز عليم))) من سورة التوبة - الآية 40 ((إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين ))) (((((الذين كفروا ثاني إثنين))))) هل هنا (ثاني إثنين) هو تحديد للشخص الذي كفر؟ علما بأن الله حدد من بين الإثنين أن الثاني هو من الذين كفروا (((فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها))) لماذا هنا لم يشمل إنزال السكينة عليهم؟؟ ((((وجعل كلمة الذين كفروا هي السفلى، وكلمة الله هي العليا)))) وهل هنا " الذين كفروا " هو نفسه ثاني إثنين، أو المقصود شخص آخر؟؟ هل فهمت هذه الآية صح، أم لا؟؟ وهل هذا هو تفسيرها الصحيح برأيكم؟ أرجو منكم التوضيح .. ولكم كل الشكر أخوكم،، إنسان مع الحق، علي الجواب : لقد أصبت في البعض ولم تكتشف أسرار الآية التي تنهي عن الحزن والحزن هو غير الخوف فلم يكن أبوبكر خائف على النبي كما يزعمون ، وإنما كان حزينا على شيء قد فاته والبقية أصبت فيها . والسائل الثاني يقول السائل : عبر البريد رقم السؤال : 52 السؤال : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية خالصه من أعماق سويدى قلبي الذي يتفطر ألما إشتياقا للأقئكم فأنا من محبيكم وعندما وصل كتابكم ثم أهتديت أخبرت أهل ألأحساء فطلبو مني أن أ شتري لهم فأشتريت على مايقارب خمسمائة نسخه ووزعتها عليهم ماخطرا بنفسي وذلك حبا في أل محمد أرواحنا فداهم السؤال 1- لقدقرات كتابا للشيخ نجاح الطائي وهذا الكتاب اقام الدنيا ولم يقعدها ذكر الشيخ ان أبا بكر لم يكن في الغار وأنما كان شخص أخر فهل بحث في هذا ألأمر ووجدت النتيجه صحيحه؟ والله يحفظكو ويرعاكم ويجعلكم نورا لعلم أل محمد يستضئ به ألمسلمون أخوك الفقبر الى دعائكم ابو محمد جواد السعوديه ألأحساء الجواب : السلام عليك أيها العبد المؤمن المحب لأهل البيت والسلام على كل المؤمنين في الإحساء والقطيف الذين عندي محبة خاصة لهم . وأدعوا الله لكم جميعا بالتوفيق في كل شيء أما في ما يتعلق بكتاب الشيخ الجليل نجاح الطائي فقد قرأته وأعجبت به وبتحقيقه ، وأنا نفسي لا أعتقد بأن أبابكر كان مع رسول الله في الغار وقد شفى الشيخ الطائي الغليل في بحثه فجزاه الله على ذلك ، وأنا واثق من أن الحقائق التي عمل على طمسها بنو أمية فستنكشف كلها بفضل الله وبفضل جهود العلماء من الشيعة والمستبصرين من السنة .................................................. ............................ في المره الأولى قال أن أبو بكر الصديق رضي الله عنه كان مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار ولكنه لم يكن خائف على النبي صلى الله عليه وسلم .. وسبحان الله طلع محلل نفسي التيجاني يقول أن أبو بكر الصديق رضي الله عنه حزين على شيء فاته.. وفي المره الثانيه أنكره هنيئاً لكم اللف والدوران .. والله متم نوره ولو كره الكفرون.