رحمك الله يا مهيب الركن يا صدام المجيد
افترى عليك الناس و قالوا أنك كافر و لكنك مسلم عربي و عربي عربي مسلم مسلم
نعم في بداية حكمك كان هناك بعض الأمور التي اساءت الى تاريخك و لكن و من خلال متابعتي لمسيرتك المجيدة فأنني أبكي عليك حتى الان ... و الله لن ننساك يا صدام
يكفي انك كنت تصلي في ترحالك و في مقابلتك مع ال بي بي سي قمت بقطع المقابلة في الصلاة و من يريد معرفة المزيد عن الشهيد صدام فعليه قراءة كتاب شهادة للتاريخ و هذا الكتاب كتبه اشخاص كانوا ضد صدام رحمه الله و قد كتبوا هذا الكتاب و اقسموا أن ما كتبوه حق و ليس من مصلحتهم ان يمدحوا الرئيس المهيب الركن طالما هو شهيد ...
كتاب رائع ... و موثق و ان اردتم أن أضع اختصار لهذا الكتاب فانا حاضر
و تحية لأخونا أسد تكريت