الجميل في الامر أن كمال الحيدري أتى على أكبر أدلة الرافضة من أساساتها قبل أن يعلن هدايته كما فعل المرجع حسين المؤيد الظاهر أنه لن يعلن تسننه الا بعد مزيداً من الدعس