أيها المتابع الكريم لقد شاهدت كلام أفلاطون وقوله بأن الإسماعيلية لا يعبدون العقل الأول المخلوق عندهم وأنه لا يستحق الألوهية
شاهد المرفقات تشهد بكذبهم وكفرهم وشركهم وأنهم أتباع أبو لهب لعن الله التابع والمتبوع .
يبطلون النبوة ويهدمون دين رب البرية
في الوثيقة الأولى في السطر {11} يقول بأن الإله المستحق للعبادة غيب الغيوب فقال :
{أعلم بأن غيب الغيوب الذي لا تجاسر نحوه الخواطر ولا يدرك بعقد ضمير ولا بإحاطة تفكير ولا يقع عليه اسم ولا صفة}
ومعنى هذا الكلام أن الإله المستحق للعبادة لا يقع عليه إسم الله ولا صفة الله.
ثم في السطر {قبل الأخير}:
{والإعتراف بأن جميع صفات الشرف والجلالة وما يعبر به جميع اللغات من الإشارات بنعوت الإلهية فإنها واقعة على العقل الأول}
وفي الوثيقة الثانية{صحيفة الصلاة}:
يقول في التشهد {أشهد أن لا إله إلا الله}
فالله المشهود له بالألوهية والذي يعبدونه المخلوق المزعوم المسمى بالعقل الأول.
وكل ما تراه هو من خفي القول الذي يريدون به إخفاء المثيل المطابق لله100%
وسوف أكشفه لك بحول الله وقوته ومن كلام الملحد الزنديق الكرماني لعنه الله في الخطبة التي أرفقها الكنق حمودي في موضوعه {عقيدة ائمة الإسماعيلية ودعاتهم في الله عز وجل}
فهم يعكسون المسئلة لكي لا تتبين لمن يطلع على كلامهم .
وهذا القول فقط من الإسماعيلية وهو قولهم بأن الله مخلوق يكفي في القول بكفر الديانة الإسماعيلية .