بارك الله فيك أخي الكريم / أبو زيد
وهذا مثال جيد
حتى أن الرافضي
لم يميزه لأنه لم يروى عن أحد من اصحابهم
ونقول للرافضي قبس /12
تقول
الجواب :
.......... أولا : هل أن هذه التجربة واقعية أم أنها من نسج الخيال الذي لا واقع له ؟؟؟
.......... نانياً : إذا اردت أن تطبقها على البشر ، فبإمكانك أن تطبقها على جميع الديانات و المذاهب بلا استثناء .
لأن الكل يقول { حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئًا وَلاَ يَهْتَدُونَ } المائدة/104
فالنصارى و اليهود يرجعون إلى كتبهم و إلى علمائهم
و المسالمون يرجعون إلى كتبهم و علمائهم .
************************************************** *********
نقول لك
أولا :
ما رأيك تجربها لتتحقق هل هي واقعة أم من نسج الخيال ((((( آه عفوا ,,, القياس (( التجربه قياسا )) محرم عندكم )))))
ثانيا :
هل المسلمون ,, وليس المسالمون ,, يقولون ((( حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئًا وَلاَ يَهْتَدُونَ ))) المائدة/104
لنقراء الآية التي قبلها لتعرف من المقصود
قال تعالى
((((( ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام ولكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب وأكثرهم لا يعقلون ))))
سورة المائدة / الآية 103
لماذا تبتر قول الله تعالى لتستدل على رأي فاسد باطل
قال تعالى
((((( ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام ولكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب وأكثرهم لا يعقلون [103] وإذا قيل لهم تعالوا الى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا حسبنا ماوجدنا عليه آبائنا أولو كان آبائهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون [ 104 ] ))))) سورة المائدة
هل وضح لك منهم الذين يقولون حسبنا ما وجدنا عليه آبائنا
نقول أهل السنة
يرجعون الى القرآن الكريم ثم حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (((( بدليل لإيمانهم بحفظ القرآن وعدم القول بتحريفه
وحفظهم للحديث الشريف بدليل أنه مسند ومصحح وموثق
ولكن الرافضة
لا يرجعون للقرآن بدليل أنك تبتر القرآن لتستشهد به في جزء قد يخدم هدفك
وبدليل أن كتبكم تعج بالقول بالتحريف وعدم إنكاره أو الإنكار على قائله
وأما الحديث
فتقول الكافي
وعلمائك الحديثين يقولون ليس كل ما في الكافي صحيح
قلنا لهم حسن
أعطونا الصحيح
فلم يستطع أحد من مراجعكم ,,, ولم يتجراء أحد فيصحح مافي كتبكم
هل هو قرآن منزل
وحتى القرآن لم يسلم منكم
فكيف تكونون مسلمين بما في القرآن والحديث