اقتباس: قبل كل شي لابد أن أعلن لكم أننا ليس كما يظن العالم الإسلامي من أننا أقليات مثل أقليات الدنيا نحن يا إخواني السنيين نشكل نسبة 35% من الشعب الإيراني وعددنا يفوق ما ينشر بالإحصائيات لإيران الرسمية نحن عددنا 23 مليون سني نعم 23 مليون سني بمعنى أننا مقاربون لعدد الشعب السعودية تقريبا ومع ذلك غير معترف بنا لا مدارس مخصصة لنا كسنية ولا جامعات ، بل السني الإيراني إذا ذهب للسعودية ليدرس الإسلام ، يعود لإيران فتمسكه الحكومة وتأخذه خلف الشمس . لأنه وهابي صار نحن نعلم تماما بأن عدد السنة في الخليج العربي يفوق بكثير عدد الروافض ولكن الشيعة من كذبهم ونفاقهم يعطون احصائيات خاطئة ويزعمون أن عددهم أكبر من عدد اهل السنة، لذر الرماد في العيون والحكم بمنطق الأغلبية والأقلية ناسيين بأن الأقليات لها ايضا حقوقها التي تتمتع بها الشيعة يكذبون في كل شيئ صعب جذا حالهم فهم ماشون لامحالة في طريق الهلاك اقتباس: بأنه الشيعة الخليجيين مهانون جداً عندهم فهو يخدم المعممين ويظنه كرامة له ويدفع الخمس غصبا يدفعون الخمس للمعممين ولأبناء المعممين وهم ضيوفهم وضيوف الإيرانيين ويعتقد أنه بركه وخير العربي من الرافضيين دنيء وxxxx كيف السني ؟ هذه فقرة هامة جدا جدا وأتمنى أن يطلع عليها الشيعة الذين يمجدون ايران ويعبدون معمميها ويعتبرون أن ايران هي أملهم و و و و و ....الخ يا روافض العرب متى ستفيقون من غفلتكم المشكل مع ايران ليس مشكل عقائدي طائفي بالدرجة الأولى بل هو مشكل عرقي متى ستدركون بأن ايران تكره العرب قاطبة؟؟؟؟ وستخلصكم من انفسكم؟؟؟؟ كما ورد في رسالة هذا الأخ بأنهم ينادونه " عربستان" يعني يشتمونه بكونه عربي. وهنا ساقف عند نقطة جد هامة تبين فعلا ما ذكرته اعلاه: في مطلع الثمانينات لما نفذت مذبحة صبرا وشاتيلا في حق الفسطينيين والتي حصدت ازيد من عشرين الف قتيل بين نساء واطفال وشيوخ ومعاقين واطباء وممرضات ...الخ في ظرف ثلاث ايام وفي سرية تامة، حتى لم يعلم الشعب اللبناني بالأمر الا بعد تصاعد روائح الجثت بالأجواء، والمنفذ حركة أمل الشيعية التي كان حسن نصر الله في مكتبها السياسي في ذلك الوقت ، وكل هذا بمساعدة الجنرال مشيل عون والقائد الصهيوني آرييل شارون. ( حسن نصر الله الذي نسمع الآن نداءاته وتهديداته لأسرائيل وموقفه المؤيد للفلسطينيين، كان قد وضع يده في يد اسرائيل لقتل الفلسطينيين) ماذا حدث ساعتها؟؟؟؟؟ خرج الشيعة الروافض قبحهم الله ولعنهم يهتفون في شوارع بيروت لا اله الا الله العرب أعداء الله"" اذن انكشفت اللعبة ؟؟؟؟ هذه المجزرة كانت تستهدف العرب كهدف باطني غير معلن عنه، وحركة امل حركة شيعية ايرانية دخلت لبنان بدعوى مساعدة الجيش اللبناني، وسرعان ما قلبت اللعبة لصالحها وسيطرت على الجنوب اللبناني. هنا يتبين لنا مدى الكره الفارسي الصفوي للعرب ونية ايران في مسحهم من على وجه الأرض. وعلى اثر هذا قولة سخيفة يرددها الروافض العرب يقولون: " ويلكم يا عرب من شر قد اقترب " يقولون هذا وهم ايضا عرب !!! اليس هذا غباء ؟؟؟؟ هذا ليس الا نقطة من البحر مما يبين سوء ما يتبعه الروافض العرب المغفلين وأن ولائهم لأيران ليس الا مهانة ودل وما يحلمون حول ايران ليس سرابا ذائبا سيحول عما قريب لكابوس مزعج. بارك الله فيك اختي الكريمة لهذا الموضوع العام. عندي بعض الكتب المفيذة في هذا الشأن سانشرها قريبا لكي يستفيذ منها الجميع