بارك الله فيك .
في الزمن الماضي كان الدجل والتناقض الرافضي يحتاج إلى وقت لكشفه نظرا لصعوبة الحصول على الكتب والأقوال ومن ثم المقارنة !
ونتيجة لذلك فقد أكثر الرافضة من دجلهم وأدلتهم المزورة المحرفة ورواياتهم الخيالية الكاذبة رغم تصدي البعض لكشفها وبيان انحرافها !
ولكن أقدار الله وحكمته وتحديدا في عصرنا الحاضر فقد ساهمت وسائل الإعلام في كشف أدلة الرافضة وأظهرت عورها ومخالفتها لكتاب الله وسنة رسوله وبالتالي فإن أدلة الرافضة التي يظنونها لهم تشهد عليهم بأنهم لاعقل لهم ولادين !