أضحكتني إستدلال في غير محله
يتحدث الله عن فرعون وهامان وتستشهدوا به
ثم أين صار الأئمة الأثنى عشر وراثين في الأرض !
بل لا أحد منهم ورث الأرض , ومهديكم الآخر هررررررب لغيبة دون عودة
متى صار الحُكم في أيديهم من الأصل ,,
ثم إلى ماترمي بستدلالك بـ الأية
إن فرعون وهامان هما أبو بكر وعمر رضوان الله عليهم
إذاً لماا لم يخاطبهم الله بإسماءهما , ؟؟؟؟؟