لأن الناصبي ( جبريل : كما يقولون فمن آذاها فقد آذاني ) أراد زيادة همومها وغمومها بعد وفاة أبيها عليه الصلاة والسلام . بــ ذكر كيفية قتل أبنائها :
[ ويخبرها بما يكون بعدها في ذريتها ] الكافي 1 / 241
حتى أنها شكت ( جبريل لـعلي )
[ فأرسل إليها ملكا يسلي عنها غمها ويحدثها ، فشكت ذلك إلى أمير المؤمنين
( عليه السلام ) ] بصائر الدرجات 3 / 177
وتنتهي هذه المسرحية بــ
[ إن عندنا سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وسيفه ودرعه وعندنا والله مصحف فاطمة ما فيه آية من كتاب الله وإنه لاملاء رسول الله صلى الله عليه وآله وخطه علي عليه السلام بيده ] بحار الأنور 26 / 41