عرض مشاركة واحدة
قديم 11-02-11, 11:08 PM   رقم المشاركة : 1
سيف سيوف
عضو ماسي







سيف سيوف غير متصل

سيف سيوف is on a distinguished road


رداً على متبع في إتهامه لإبن تيميه ببغض علي رضي الله عنه

اقتباس:
للتوضيح لمن يدافع عن مبغض عليا كرم الله وجهه ويدافع عن من يطعن وينتقص في عليا وكان ابن تيمية رسول مرسل من السماء




لماذا لاتدافعون عن رسول الله و لاتتبرؤن من الاحاديث التي تطعن فيه بانه مسحور و ويبول واقفا ويقضي الحاجة علنا وعريانا وكاشف فخذيه وساقه وفي داره جرو كلب ووو.....الخ وكل هذا ولم تتحركوا !!!


وعندما اتى مبغض علي ويطعن فيه قامت الدنيا ولم تقعد .؟؟ ربما لديكم ان ابن تيمية افضل من رسول الله ؟ فلا حرج يا اتباع بني امية والذي حكمهم لايساوي ليلة واحده كما جاء ( ليلة القدر خير من الف شهر ) اي حكم بني اميه وصدق اصدق القائلين.
هذه وثائق من الطعن ومن كتبه التي تطعن في علي عليه الصلاة والسلام
..............
كان الامام علي سكران وهو يصلي وخلط





هل تريد من المسلمين عدم ذكر الحقائق لأنك لاتريد سماع هذا الكلام أم أنك تعتقد أن هذا الكلام ليس صحيحا أن أنه لايجوز قوله حتى لو كان صحيحاً
حـدد لو سمحت


ولكن أنت لم تلاحظ أن الآية التي ذكرها إبن تيميه
قد إبتدأت بقول الله تعالى ياأيها الذين آمنوا





ولكن ماهو ردك على كتبكم بحار الأنوار وتفسير الفرات الكوفي أو صحيفة الرضا

في من نزلت هذه الآيات
قال تعالى :
(( يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ))
(( يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين ))
(( يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا واسمعوا وللكافرين عذاب أليم ))
(( يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين ))
(( يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ))
(( يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون ))
(( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول ))
(( يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون ))
الإجابة : نزلت في حق أهل البيت ووعلى رأسهم
سيدنا علي رضي الله عنه.
هل هذا الجواب يا شيعة ؟؟؟؟
أ- قال النبي صلى الله عليه وآله : "ما أنزل الله تعالى آية في القرآن فيها (( يا أيها الذين آمنوا )) إلا وعلي أميرها وشريفها ." - (بحار الأنوار37/333)
ب- عن جعفر عن أبيه عليهما السلام قال : "ما نزل في القرآن (( يا أيها الذين آمنوا )) إلا وعلي أميرها وشريفها " - (كتاب تفسير فرات الكوفي ص 49)
ج- قال الرضا : " ليس في القرآن (( يا أيها الذين آمنوا )) إلا في حقنا " - (صحيفة الرضا)





فإن الرافضة يكثرون من الاحتجاج بالحاكم ويتمنون لو أننا نقبل منهم أي حديث يرويه ولو فعلنا فماذا يقولون في رواية الحاكم أن علي بن أبي طالب كان يشرب الخمر حتى نزلت آية التحريم.

والآن الى الروايات:

قال الحاكم في المستدرك على الصحيحين:

« 7220 حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ ثنا علي بن الحسن ثنا عبد الله بن الوليد ثنا سفيان وحدثنا أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري ثنا أبو عبد الله البوشنجي ثنا أحمد بن حنبل ثنا وكيع ثنا سفيان عن عطاء بن السائب عن أبي عبد الرحمن السلمي عن علي رضي الله عنه قال: دعانا رجل من الأنصار قبل أن تحرم الخمر فتقدم عبد الرحمن بن عوف وصلى بهم المغرب فقرا قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ فالتبس عليه فيها فنزلت  ا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى

قال الحاكم:
هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه وقد اختلف فيه على عطاء بن السائب من ثلاثة أوجه هذا أولها وأصحها والوجه الثاني».

حدثناه أبو زكريا العنبري ثنا أبو عبد الله البوشنجي ثنا أحمد بن حنبل حدثنا عبد الرحمن بن مهدي ثنا سفيان عن عطاء بن السائب عن بن عبد الرحمن عن علي رضي الله عنه ثم أنه كان هو وعبد الرحمن ورجل آخر يشربون الخمر فصلى بهم عبد الرحمن بن عوف فقرأ قل يا أيها الكافرون فخلط فيها فنزلت لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى والوجه

الثالث:
7222 حدثناه أبو زكريا العنبري ثنا أبو عبد الله البوشنجي ثنا مسدد بن مسرهد أنبأ خالد بن عبد الله عن عطاء بن السائب عن أبي عبد الرحمن ثم أن عبد الرحمن صنع طعاما قال فدعا ناسا من أصحاب النبي  فيهم علي بن أبي طالب رضي الله عنه فقرأ  قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ  لاَ أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ونحن عابدون ما عبدتم فأنزل الله عز وجل يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَقْرَبُوا الصَّلاَةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ

قال الحاكم:
هذه الأسانيد كلها صحيحة
والحكم لحديث سفيان الثوري فإنه أحفظ من كل من رواه عن عطاء بن السائب» (المستدرك4/142-143).

فها هو يصحح هذه الروايات ويوافقه الذهبي عليها.

غير أن الحاكم رواه في مستدركه ونبه على أن الخوارج زعموا أن الذي قرأ وصلى هو علي دون غيره وقد برأه الله منها (أي من هذه الفرية) فإنه رواي الحديث» (المستدرك2/307).

فالحاكم لا ينكر أن عليا كان من الشاربين وإنما أنكر أن يكون عليا هو الذي صلى بهم إماما آنذاك.

ورواه الترمذي بلفظ « 3026 حدثنا سويد أخبرنا بن المبارك عن سفيان عن الأعمش نحو حديث معاوية بن هشام حدثنا عبد بن حميد حدثنا عبد الرحمن ابن سعد عن أبي جعفر الرازي عن عطاء بن السائب عن أبي عبد الرحمن السلمي عن علي بن أبي طالب قال ثم صنع لنا عبد الرحمن بن عوف طعاما فدعانا وسقانا من الخمر فأخذت الخمر منا وحضرت الصلاة فقدموني فقرأت قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ونحن نعبد ما تعبدون قال فأنزل الله تعالى  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَقْرَبُوا الصَّلاَةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب» (سنن الترمذي5/238 والبزار في مسنده2/211 مسند عبد بن حميد1/56).

« عن عطاء بن السايب عن أبي عبد الرحمن السلمي أن رجلا من الأنصار صنع طعاما فدعا عليا وعبد الرحمن بن عوف وناسا من أصحاب النبي  فسقاهم الخمر فلما حضرت المغرب قدموا عليا فقرأ قل يا أيها الكافرون فخلط فيها فأنزل الله تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَقْرَبُوا الصَّلاَةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى (تفسير الثوري ص96).
وهذا ما فهمه الشوكاني قائلا «رواه الترمذي وصححه (نيل الأوطار9/53).

واحتج به القرطبي وابن الجوزي وابن كثير والسيوطي في تفاسيرهم (تفسير القرطبي 5/200 زاد المسير2/128 تفسير ابن كثير1/511 2/165). والسيوطي صرح بتصحيح العلماء له ولم يعترض عليهم (الدر المنثور2/165 وفي لباب النقول له أيضا ص57 فتح القدير1/472 للشوكاني).

ورواه أبو داود في سننه «3671 حدثنا مسدد ثنا يحيى عن سفيان ثنا عطاء ابن السائب عن أبي عبد الرحمن السلمي عن علي بن أبي طالب عليه السلام ثم أن رجلا من الأنصار دعاه وعبد الرحمن بن عوف فسقاهما قبل أن تحرم الخمر فأمهم علي في المغرب فقرأ قل يا أيها الكافرون فخلط فيها فنزلت  لاَ تَقْرَبُوا الصَّلاَةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ (سنن أبي داود3/202 ح رقم3671 ورواه البيهقي في سنن1/389).

« موسى بن هارون، قال: ثنا عمرو بن حماد، قال: ثنا أسباط، عن السدي، قال: نزلت هذه الآية: يسألونك عن الخمر والميسر الآية، فلم يزالوا بذلك يشربونها، حتى صنع عبد الرحمن بن عوف طعاما، فدعا ناسا من أصحاب النبي ( ص ) فيهم علي بن أبي طالب، فقرأ: قل يا أيها الكافرون ولم يفهمها، فأنزل الله عز وجل يشدد في الخمر:  أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَقْرَبُوا الصَّلاَةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ (تفسير إبن جرير الطبري ج/493).

وقد ذكر الحافظ في الإصابة أن هذه القصة معروفة لعبد الرحمن بن عوف (6/250).
وذكرها المتقي الهندي في كنر العمال (2/385).
واحتج بها البكري الدمياطي في إعانة الطالبين (4/174).

وفي هذا رد على من طعن بابن تيمية لمجرد قوله «وقد أنزل الله في علي  أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَقْرَبُوا الصَّلاَةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى لما صلى فقرأ واختلط» (منهاج السنة7/237).

والحاكم متساهل في التصحيح ولهذا لزم تعقب أهل العلم لكتابه لكثرة ما عرف عنه من التساهل. وكم من مرة يصحح حديثا ويزعم أنه على شرط الشيخين فيتعقبه أهل العلم قائلين: بل موضوع.

ونذكر من أهل العلم ممن نبه على تساهله على سبيل الإجمال:
الحافظ إبن الصلاح الذي وصف الحاكم بأنه واسع الخطو في شرط الصحيح متساهل في القضاء به» (علوم الحديث ص18).
قال النووي الشافعي «الحاكم متساهل كما سبق بيانه مرارا» (المجموع شرح المهذب 7/64).
قال الحافظ ابن حجر أن الحاكم «ذكر جماعة في كتاب الضعفاء له وقطع بترك الرواية عنهم ومنع من الاحتجاج بهم ثم أخرج أحاديث بعضهم في مستدركه وصححها» (لسان الميزان5/233). وذكر مثالا لذلك في نكته على ابن الصلاح وهي أنه أخرج حديثا فيه عبد الرحمن بن أسلم وبعد روايته قال عنه «صحيح الإسناد» مع أنه قال في كتابه الذي جمعه في الضعفاء: «عبد الرحمن بن زيد بن أسلم روى عن أبيه أحاديث موضوعة.. فهؤلاء ظهر عندي جرحهم».
قال الذهبي «يصحح في مستدركه أحاديث ساقطة ويكثر من ذلك» (ميزان الاعتدال3/608).
بل قال بأنه شيعي مشهور من غير الطعن بالشيخين (ميزان الاعتدال6/216 وأقره الحافظ ابن حجر العسقلاني على تشيعه وبرأه من الرفض كما في لسان الميزان5/232).
قال الزيلعي الحنفي «الحاكم عرف تساهله وتصحيحه للأحاديث الضعيفة بل الموضوعة» (نصب الراية1/360).
قال اللكنوي الحنفي الهندي «وكم من حديث حكم عليه الحاكم بالصحة وتعقبه الذهبي بكونه ضعيفا أو موضوعا: فلا يعتمد على المستدرك للحاكم ما لم يطالع معه مختصره للذهبي» (الأجوبة الفاضلة ص161).


أما بالنسبه لإتهام إبن تيميه ببغض آل البيت


@@@ رساله لابن تيميه في حب آل البيت@@@



في الفتاوى الكبرى ( ج3 ص154 ) وهو في العقيدة الواسطية ما نصه : ( ومن أصول أهل السنة والجماعة أنهم يحبون

أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتولونهم ، ويحفظون فيهم وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حيث قال

يوم غدير خم : ( أذكركم الله في أهل بيتي ) ، وقال للعباس عمه – وقد اشتكى إليه أن بعض قريش يجفو بني هاشم- (

والذي نفسي بيده لا يؤمنون حتى يحبوكم لله ولقرابتي ) وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن الله أصطفى بني إسماعيل

واصطفى من بني إسماعيل كنانة ، واصطفى من كنانة قريشاً ، واصطفى من قريش بني هاشم ) .

وقال في الفتاوى ( ج3 ص407 ) وهو في الوصية الكبرى ( ص297 ) ما نصه : ( آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم

لهم من الحقوق ما يجب رعايتها ، فإن الله جعل لهم حقاً في الخمس والفيء ، وأمر بالصلاة عليهم مع الصلاة على

رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لنا : ( قولوا : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم إنك

حميد مجيد ، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد ) ، وآل محمد هم الذين حرمت

عليهم الصدقة هكذا قال الشافعي وأحمد بن حنبل وغيرهما من العلماء رحمهم الله ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم

قال : ( إن الصدقة لا تحل لمحمد ولا لآل محمد ) وقد قال الله في كتابه : (( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت

ويطهركم تطهيراً ))

وحرم الله عليهم الصدقة لأنها أوساخ الناس . وفي المسانيد والسنن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للعباس – لما

شكا إليه جفوة قوم لهم – ( والذي نفسي بيده لا يدخلون الجنة حتى يحبوكم من أجلي ) وفي الصحيح أنه قال : ( إن

الله اصطفى .. الحديث المذكور ) .

وأورد شيخ الإسلام ابن تيميه في درجات اليقين ( ص149) قوله صلى الله عليه وسلم : ( أحبوا الله لما يغذوكم من نعمة

وأحبوني لحب الله وأحبوا أهل بيتي لحبي ) .

وقال ابن تيميه في اقتضاء الصراط ( ص 73 ) الحجة قائمة بالحديث . وقال في ( ص89 ) وانظر إلى عمر بن الخطاب
حين وضع الديوان فبدأ بأهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم .

ونقل العلامة السيد حامد المحضار في الجزء الذي جمع فيه أقوال الشيخين ابن تيميه وابن القيم (ص23) قول شيخ

الإسلام في رسالة ( رأس الحسين ) عقب حديث : ( والذي نفسي بيده لا يدخلون الجنة حتى يحبوكم لله ولقرابتي ) فإذا

كانوا أفضل الخلق فلا ريب أن أعمالهم أفضل الأعمال.

هذا والأحاديث في فضائل أهل البيت النبوي مستفيضة في المسانيد والمعاجم والسنن والمصنفات ، وفيها الصحيح

والضعيف والموضوع ، وقد ميز بينها نقاد المحدثين ، ومعظمها في جامع المسانيد لابن كثير والجامع الكبير للسيوطي

وكنز العمال للمتقى ، ونقد بعضها ابن كثير في تفسيره ( ج3 ص 483 ) ، وللمحب الطبري في ذلك تأليف مفرد سماه :

ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى ، وانظر شرف بيت النبوة في جلاء الأفهام لابن القيم ( ص 177 )
وحسبنا ما صحت به الرواية ، وجاء به الحديث الثابت ، قال ابن كثير (ج4 ص 113 ) : ( ولا ننكر الوصاة بأهل البيت ،
والأمر بالإحسان إليهم واحترامهم وإكرامهم فإنهم من ذرية طاهرة من أشرف بيت وجد على وجه الأرض فخراً

وحسباً ونسباً ، ولا سيما إذا كانوا متبعين للسنة النبوية الصحيحة الواضحة الجلية كما كان عليه سلفهم كالعباس وبنيه ،

وعليّ وأهل بيته وذريته رضي الله عنهم أجمعين ) .

وفي صحيح البخاري قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه : ارقبوا محمداً صلى الله عليه وسلم في أهل بيته .

وقال لعليّ رضي الله عنهما : والله لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إليّ أن أصل من قرابتي ، وقال عمر

بن الخطاب رضي الله عنه للعباس : والله لإسلامك يوم أسلمت كان أحب إليّ من إسلام الخطاب لو أسلم ، لأن إسلامك كان

أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من إسلام الخطاب .

وفي صحيح مسلم عن زيد بن أرقم رضي الله عنه أنه خطب فقال : ( إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وأهل بيتي ) ،

ورواه الإمام أحمد والنسائي والترمذي ، وفي رواية ( كتاب الله وعترتي وإنهما لم يفترقا حتى يردا عليّ الحوض

فانظروا كيف تخلفوني فيهما ) .

وروى ذلك أيضاً أبو ذر وأبو سعيد وجابر وحذيفة بن أسيد رضي الله عنهم وأورده ابن تيميه في الفرقان ( ص 163 )

وفي لفظ مسلم : ( أذكركم الله في أهل بيتي ) .

اللهم صل وسلم وزد وبارك على محمد وآل محمد وارض اللهم عن اصحاب محمد ابي بكر وعمر وعثمان وعلي

وعن سائر صحابته وعنا وعن جميع المسلمين










التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» أباه يقول أنه وصياً له. عمار الحكيم هل هو مرجع ديني أم صاحب شركة نفط يوجد وثيقه
»» ماهي ردود أفعال الشيعة الصادقين
»» الزنديق الخميني يصف شعب إيران بأنه أفضل ممن عاصروا النبي و ممن عاصروا علي والحسين
»» رضعوا الكرهـ في الصغر وصارت شماعة في الكبر
»» إنها نهظة الإسلام في سوريا ـــ ولأنها معركة الأمة وقف الأعداء ضدها