اقتباس: هذه هي الرواية كما رواها البخاري: عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى خضب دمعه الحصباء فقال اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه يوم الخميس فقال اتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازعفقالوا هجر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصى عند موته بثلاث أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ونسيت الثالثة. صحيح البخاري : 2825. قلت: الا تتفقين معي ان الذين قالوا في رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يهجر( يخرف أو يهذي ) زنديق؟ آولا آتنا بالمصدر من كتاب البخاري لنرى آوجه الروايات .. ثم لو سلمنا لك هل تستطيع أن تخرج علي وبقية آهل البيت من الذين قالوا أن النبي يهجر ؟ وماموقف علي من هذا الإتهام للنبي كما تزعمون ؟ تفضل