اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kasper بسم الله الرحمن الرحيم الصحابي أبو الطفيل عامر بن واثلة لماذا لم يخرج له الإمام البخاري ؟ و ذكر هذا القول الذي لم أعرف من أي كتاب . (وسُئِلَ محمد بن يعقوب الأخرم: لم ترك البخاري حديث أبي الطفيل؟!! قال: لأنه كان يُفرط في التشيع.! ) و قد ذكر ابن قتيبة رحمه الله اسم أبي طفيل في غلاة الرافضة في كتابه المعارف . لأنه كان يُفرط في التشيع فى الانحياز وهنالك من الصحابه من كان يحدث بكتب اليهود والنصارى وان كان الرسول قال حدثو بها الى ان المحدثين اقلو فى الروايات عنهم لهذا السبب فهو قد لا يختلط عليه ولكن قد يختلط علينا نحن بعدهم فصحابى قد يخطئ ولكن لا يتعمد الكذب وفقد يخطئ لقرأته كتب اهل الكتاب وقد يخطئ من يتحيز لشخص ولكن لا يتعمد الكذب ولذلك قد يقلل من الروايات عنه ليس لانه يكذب بل لانه قد يخطى بسبب قراءة كتب اهل الكتاب وقد يقلل من الاخذ من شخص منحاز لشخص اي متشيع له ليس لانه يكذب بل لانه قد يخطى بسبب انحيازه فكلانا يعلم ان الفتن بين المسلمين لم تكن الا فى عهد علي رضي الله عنه فالامر كان مستقر لابو بكر ومن بعده عمر ومن بعده عثمان رضي الله عنهم حتى اواخر عهد عثمان رضي الله عنه