التناقض الثاني
إن القول بعصمة الأئمة الأثني عشر وقعت ذريعة لتخيل أنهم أنبياء، زاعمين بأن العصمة تساوي النبوة، غافلين عن أنها أعم من النبوة وإليك البيان
يارجل ماهذا التناقض
كيف هم ليسوا انبياء
وكيف هي اعم من النبوة
وان كانت اعم من النبوة فشرطا ان النبوة داخلة فيها وهذا مقتضى المنطة؟