الموضوع: أهل الكوفة
عرض مشاركة واحدة
قديم 18-11-12, 02:04 AM   رقم المشاركة : 3
أم الحسن
عضو ذهبي







أم الحسن غير متصل

أم الحسن is on a distinguished road


يااااازميل عجبا منك ومن شيعتكم فانكم لا تجيدون الا الكذب <<بل الكذب على كتبك فقط

كـ كذبك الان بما خطت يداك امامي

من كتبك ندينك يااااااااازميل والله المستعان

لنبدأ

سؤال // من قتلت الحسين رضي الله عنه ؟؟

قال عباس القمي
" ثم إنتظر ( أي الحسين )
حتى اذا كان السحر قال لفتيانه وغلمانه
أكثروا من الماء فاستقوا وأكثروا ثم ارتحلوا فسار حتى انتهى الى زبالة
فأتاه خبر عبد الله بن يقطر فجمع أصحابه
فأخرج للناس كتاباً قرأه عليهم فاذا فيه

" بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد :
فانه قد أتانا خبر فظيع ، قتل مسلم بن عقيل وهانىء بن عروة وعبد الله بن يقطر ،
وقد خذلنا شيعتنا ،
فمن أحب منكم الانصراف فلينصرف في غير حرج ليس عليه ذمام "

بل ايضا...

وقال الإمام الحسين - عليه السلام - في دعائه على شيعته:
(اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا) (الإرشاد للمفيد 241).

أقول ... لو نظرت جيداااااااا لما أتيت به من كتبك وخاصه مالونه أحمر لوجده انهم الشيعه فقط هم القتله فهم بايعوه لينصروهم ثم غدرو فقتلوه وهذا ما اخبر به حال لساااااااان الحسين رضي الله عنه بعد الخيبه منهم ودعائه عليهم <<فهل استطعت تكذيب المعصوم

الجواب :: قتلت الحسين من بايعته لتنصره لكنه خذلته



بل من كتبك ايضاااا بروايه موثوقه تعرف شنـــــــــــــو م و ث و ق ه << لم يامر يزيد ب قتل الحسين

لنبدأ


سؤال // هل أمر يزيد بقتل الحسين رضي الله عنه ؟؟


كتاب الاحتجاج

احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه ... روت ثقات الرواة.......

ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني انك تريد قتلي، فان كنت
لابد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما امرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم احسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة)




مهم إنتظر لو قلت لي أنه صدقه المعصوم اللذي يعلم الغيب من باب التقيه وأنطلق بعد الاجابه فقد حكمت على الحسين بأنه اراد الانتحار من نفسه فقد أخذ بنفسه بل بآل بيته وهو يعلم بذالك الى التهلك والله نهانه عنها عندما نعلم أن هذا الامر( اي كان الامر ) سيؤدي الا التهلك فالحسين عصى أمر الله واذا قلت صدقه ولم يعلم بكذبه فقط اسقطت معصوميته << نواصل فضح كذبك وكذبكم جميعا من كتبكم


الجواب :: لم يأمر يزيد

سؤال // اذا من قتل الحسين بيديه على وجه الخصوص ؟؟

الجواب :: هو شمر بن ذي الجوشن

سؤال // من اي طائفه هو ؟؟

أحد القادة المجرمين القساة في جيش الكوفة الذي حارب الحسين وكان من جملة قتلته. وهو من قبيلة بني كلاب ومن رؤساء هوازن. وكان رجلا شيعيا شجاعا شارك في معركة صفين إلى جانب أمير المؤمنين عليه السلام. ثم سكن الكوفة ودأب على رواية الحديث (عن الأئمه) المصدر/ سفينة البحار (سفينة البحار 1: 714)

جواب // من الشيعه




اما مسألة العطش فـ ايضا من كتبك ندينك كالعااااده

سؤال // هل الحسين مات عطشان ؟؟

رؤيا الإمام الحُسين (عليه السّلام) في ليلة عاشوراء في وقت السحر


وفي مقتل الخوارزمي قال : فلمَّا كان وقت السحر خفق الحُسين (عليه السّلام) برأسه خفقة ، ثمّ أستيقظ فقال : (( أتعلمون ما رأيت في منامي السّاعة ؟ )) . قالوا : فما رأيت يابن رسول الله ؟! قال : (( رأيت كلاباً قد شدَّت عليَّ لتنهشني ، وفيها كلبٌ أبقع رأيته كأشدّها عليَّ ، وأظن الذي يتولى قتلي رجلاً أبرص من بين هؤلاء القوم ، ثمّ إني رأيت بعد ذلك جدِّي رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ومعه جماعة من أصحابه ، وهو يقول لي : يا بُني ، أنت شهيد آل مُحمّد (صلّى الله عليه وآله) ، وقد استبشر بك أهل السّماوات وأهل الصفيح الأعلى ، فليكن إفطارك عندي الليلة(3) .
عجِّل يا بُني لا تُأخّر ، فهذا ملك نزل من السّماء

(3) أقول : وهذا شاهد على أنّ الإمام الحُسين (عليه السّلام) قضى صائماً عطشان .



أيضااا ...

ـ قال الصادق عليه السلام

للصائم فرحتان فرحة عند افطاره و فرحة عند لقاء ربه
وسائل الشيعه، ج 7 ص 290 و 294 ح‏6 و .26

وايضاا ...

ـ قال رسول الله صلى الله عليه و آله

طوبى لمن ظمأ او جاع لله اولئك الذين يشبعون يوم القيامة
وسائل الشيعه، ج 7 ص 299، ح‏ .2



وايضا ..

من كتب الشيعة ائمة ال البيت يامرون بصيام 9 محرم و 10 محرم
و نهي لبس السواد و اللطم



أقول .. لو قلتو انه مات عطشان فانه عار عليكم له رغم أنه بين اللذينا بايعوه من الشيعه تركوه عطشااان << ويستمر عاركم وغدركم وقتلكم له

الجواب :: لم يمت عطشانا بل صائم


بل مايزيد الطين بله في كتبكم تقول في خطبه زين العابدين في الشيعه

قال حذيم بن شريك الأسدي: خرج زين العابدين × إلى الناس وأومأ إليهم أن اسكتوا فسكتوا وهو قائم ، فحمد الله وأثنى عليه وصلى على نبيه ، ثم قال: أيها الناس من عرفني فقد عرفني ! ومن لم يعرفني فأنا علي بن الحسين ، المذبوح بشط الفرات من غير ذحل ولا ترات ، أنا ابن من انتهك حريمه وسلب نعيمه ، وانتهب ماله وسبي عياله ، أنا ابن من قتل صبراً فكفى بذلك فخراً . أيها الناس: ناشدتكم بالله هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه ، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق والبيعة ؟ ثم قاتلتموه وخذلتموه !

فتباً لكم ما قدمتم لأنفسكم ، وسوء رأيكم ! بأيِّ عين تنظرون إلى رسول الله ’ يقول لكم: قتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي ، فلستم من أمتي !

قال: فارتفعت أصوات الناس بالبكاء ، ويدعو بعضهم بعضاً: هلكتم وما تعلمون ! فقال علي بن الحسين × :رحم الله امرءً قبل نصيحتي وحفظ وصيتي في الله وفي رسوله ’ وفي أهل بيته ، فإن لنا في رسول الله أسوة حسنة . فقالوا بأجمعهم: نحن كلنا يا بن رسول الله سامعون مطيعون حافظون لذمامك ، غير زاهدين فيك ولا راغبين عنك ، فمرنا بأمرك رحمك الله ، فإنا حربٌ لحربك سلم لسلمك ، لنأخذن ترتك وترتنا ممن ظلمك وظلمنا .

فقال علي بن الحسين × : هيهات هيهات ! أيها الغدرة المكرة ، حيل بينكم وبين شهوات أنفسكم ، أتريدون أن تأتوا إلي كما أتيتم إلى آبائي من قبل ! كلا ورب الراقصات(النوق) إلى منى ، فإن الجرح لما يندمل ! قتل أبي بالأمس وأهل بيته معه ، فلم ينسني ثكل رسول الله ’ وثكل أبي وبني أبي و جدي ، شق لهازمي(يقصد فمي)ومرارته بين حناجري وحلقي ، وغصة تجري في فراش صدري. ومسألتي أن لا تكونوا لنا ولا علينا) ! (الإحتجاج:2/29، ومثير الأحزان/69) .


أقول :: الشيعه ليست من أمة محمد كما أخبر حال لسااان المعصوم زين العابدين بعد حادثه الغدر من الشيعه ووصفه حال الشيعه عندما تقف امام رسول الله يوم القيامه بعد غدرها وقتلها لآل البيت بعد مبايعتهم ولا حول ولا قوه الا بالله فكتبكم تشهد عليكم يوم القيامه قبل آل البيت أنفسهم





أخيرا::

لعن الله قاتل الحسين ومن غدر به وخذله وأسلمه للقتل لعن(ن) كثيرا ليوم الدين












وماااااااااذا بعد ياشيعي هل تريد ادله من كتبك اكثر لتدينكم
هداااااكم الله وجعلكم تقرؤن كتبكم و تفتحون عقولكم و أبصركم اذا اردتم الهدايه