جازى الله شيخنا خيرا وفعلا نحن الأمة الإسلامية جمعاء لانقبل بوجود الحتالة البشرية المسماة "الرافضة" في مجتمعاتنا الإسلامية. وان عاشوا بيننا فهم أدلة الى أبد الآبدين، والله تعالى لاينصر من ضل عن سبيله.