عرض مشاركة واحدة
قديم 02-04-08, 01:00 PM   رقم المشاركة : 1
خالد بن الوليد1424
عضو ذهبي






خالد بن الوليد1424 غير متصل

خالد بن الوليد1424 is on a distinguished road


Talking الله أكبـر قصة الجزيرة الخضراء ... لا تفوتكم

هذه قصة الجزيرة الخضراء و البحر الأبيض نقلتها لكم كما وجدتها في موقع كتابات , إقرأوها و حمدوا الله على العقل الذي وهبكم إياه و حرم منه الكثير من الرافضة , صدقوني أنكم لم و لن تقرأوا لها مثيلاً قط:

************************************************** *******

الجزيرة الخضراء في البحر الأبيض 1
كتابات - الدون كيشوت


"ملاحظة إلى الأخ السيد الكرعاوي: أنا لم أعمم يا سيدي، بل ما قصدته هو الأفكار الصفوية لتفريق المسلمين والعرب باختراع أكاذيب لا بد من كشفها. وكما رأيت وقرأت فكل المصادر والروايات هي عن جماعات حاقدة على العرب ولم أقصد مطلقا من يضع مصلحة الوطن فوق كل مذهب فمثل هؤلاء جديرون بالاحترام والتقدير والمؤازرة. ألا تعتقد يا سيدي أنه بسبب هذه الخرافات وتحت مظلتها تسلل إلى العراق وتحكم فيه آل الحكيم وضباط إطلاعات وأفراد السباه باسدران وممثلي مجلس خبركان؟! "



ينقل موقع "زندكي نامه" ملامح إمام الزمان كما رواها من شاهده أو كتب عنه: "وجهه حنطي اللون، حاجبه هلالي الشكل مرتفع، عيناه سوداوان واسعتان جذابتان، عريض الكتف، أسنانه لامعةكأسنان المنشار، أقني الأنف، جبهته مرتفعة، قوي العظم، يده وأصابعه طويلة، في خديه شيء من الصفرة من طول السهر، وعلى خده الأيمن خال أسود، محكم العضلات، جسمه متناسق، طويل القامة، مظهره جميل ورباني، وقور محتشم." وأضافوا أنه أقبل العين. وجاء في لسان العرب: "والقبل في العين: إقبال إحدى الحدقتين على الأخرى، وقيل إقبالها على الموق، وقيل: إقبالها على عرض الأنف، وقيل: إقبالها على المحجر، وقال اللحياني: هي التي أقبلت على الحاجب، وقيل: القبل مثل الحول، قبلت عينه، وقبلت قبلا واقبلت وهي عين قبلاء، ورجل أقبل العين وامرأة قبلاء، وقد أقبل عينه: صيرها قبلاء. ويقال: قبلت العين قبلا إذا كان فيها إقبال النظر على الأنف، وقال أبو نصر: إذا كان فيها ميل كالحول، وقال أبو زيد: الأقبل الذي أقبلت حدقتاه على أنفه، والأحول الذي حولت عيناه جميعا، وقال الليث: القبل في العين إقبال سواده على الأنف فهو أقبل، وإذا أقبل على الصدغين فهو أخرز.." (حمدت الله أن عيني السيد عبد العزيز الحكيم متنافرتان ولهذا لا يمكن لعمار ولده أن يدعي بعد رحيل والده أن الوالد هو المهدي المنتظر وهي حي وسيظهر!)

وممن رآه، بطل حكاية الجزيرة الخضراء في البحر الأبيض، وقد طعن بعض رجال الدين الإيرانيين في صحتها، بينما أيدها الكثيرون. وهذا هو القسم الأول منها:

وطلبت منه شرح ما حدث به الرجلان الفاضلان العالمان العاملان الشيخ شمس الدين والشيخ جلال الدين الحليان المذكوران سابقا عفى الله عنهما فقص لي القصة من أولها إلى آخرها بحضور السيد الجليل السيد فخر الدين نزيل الحلة صاحب الدار ، وحضور جماعة من علماء الحلة والاطراف ، قد كانوا أتوا لزيارة الشيخ المذكور وفقه الله ، وكان ذلك في اليوم الحادي عشر من شهر شوال سنة تسع وتسعين وستمائة وهذه صورة ما سمعته من لفظه أطال الله بقاءه و ربما وقع في الالفاظ التي نقلتها من لفظة تغيير ، لكن المعاني واحدة قال حفظه الله تعالى : قد كنت مقيما في دمشق الشام ، منذ سنين ، مشتغلا بطلب العلم ، عند الشيخ الفاضل الشيخ عبدالرحيم الحنفي وفقه الله لنور الهداية في علمي الاصول و العربية ، وعند الشيخ زين الدين علي المغربي الاندلسي المالكي في علم القراءة لانه كان عالما فاضلا عارفا بالقراءات السبع وكان له معرفة في أغلب العلوم من الصرف ، والنحو ، والمنطق ، والمعاني ، والبيان، والاصولين و كان لين الطبع لم يكن عنده معاندة في البحث ولا في المذهب لحسن ذاته.

فكان إذا جرى ذكر الشيعة يقول : قال علماء الامامية . بخلاف من المدرسين فانهم كانوا يقولون عند ذكر الشيعة : قال علماء الرافضة ، فاختصصت به وتركت التردد إلى غيره ، فأقمنا على ذلك برهة من الزمان أقرأ عليه في العلوم المذكورة . فاتفق أنه عزم على السفر من دمشق الشام ، يريد الديار المصرية ، فلكثرة المحبة التي كانت بيننا عز علي مفارقته ، وهو أيضا كذلك فآل الامر إلى أنه هداه الله صمم العزم على صحبتي له إلى مصر ، وكان عنده جماعة من الغرباء مثلي ، يقرؤون عليه فصحبه أكثرهم . فسرنا في صحبته إلى أن وصلنا مدينة بلاد مصر المعروفة بالفاخرة ، وهي أكبر من مدائن مصر كلها ، فأقام بالمسجد الازهر مدة يدرس ، فتسامع فضلاء مصر بقدومه ، فوردوا كلهم لزيارته وللانتفاع بعلومه ، فأقام في قاهرة مصر مدة تسعة أشهر ، ونحن معه على أحسن حال وإذا بقافلة قد وردت من الاندلس ومع رجل منها كتاب من والد شيخنا الفاضل المذكور يعرفه فيه بمرض شديد قد عرض له وأنه يتمنى الاجتماع به قبل الممات ، ويحثه فيه على عدم التأخير . فرق الشيخ من كتاب أبيه وبكى ، وصمم العزم على المسير إلى جزيرة الاندلس ، فعزم بعض التلامذة على صحبته ، ومن الجملة أنا ، لانه هداه الله قد كان أحبني محبة شديدة وحسن لي المسير معه فسافرت إلى الاندلس في صحبته فحيث وصلنا إلى أول قرية من الجزيرة المذكورة ، عرضت لي حمى منعتني عن الحركة . فحيث رآني الشيخ على تلك الحالة رق لي وبكى ، و : قال يعز علي مفارقتك ، فأعطى خطيب تلك القرية التي وصلنا إليها عشرة دراهم ، وأمره أن يتعاهدني حتى يكون مني أحد الامرين ، وإن من الله بالعافية أتبعه إلى بلده هكذا عهد إلي بذلك وفقه الله بنور الهداية إلى طريق الحق المستقيم ، ثم مضى إلى بلد الاندلس ، ومسافة الطريق من ساحل البحر إلى بلده خمسة أيام.

فبقيت في تلك القرية ثلاثة أيام لا أستطيع الحركة لشدة ما أصابني من الحمى ففي آخر اليوم الثالث فارقتني الحمى ، وخرجت أدور في سكك تلك القرية فرأيت قفلا قد وصل من جبال قريبة من شاطئ البحر الغربي يجلبون الصوف و السمن والامتعة ، فسألت عن حالهم فقيل : إن هؤلاء يجيئون من جهة قريبة من أرض البربر ، وهي قريبة من جزائر الرافضة . فحيث سمعت ذلك منهم ارتحت إليهم ، وجذبني باعث الشوق إلى أرضهم فقيل لي : إن المسافة خمسة وعشرون يوما ، منها يومان بغير عمارة ولا ماء ، و بعد ذلك فالقرى متصلة ، فاكتريت معهم من رجل حمارا بمبلغ ثلاثة دراهم ، لقطع تلك المسافة التي لا عمارة فيها ، فلما قطعنا معهم تلك المسافة ، ووصلنا أرضهم العامرة ، تمشيت راجلا وتنقلت على اختياري من قرية إلى اخرى ( إلى ) أن وصلت إلى أول تلك الاماكن ، فقيل لي : إن جزيرة الروافض قد بقي بينك و بينها ثلاثة أيام ، فمضيت ولم أتأخر . فوصلت إلى جزيرة ذات أسوار أربعة ، ولها أبراج محكمات شاهقات ، وتلك الجزيرة بحصونها راكبة على شاطئ البحر ، فدخلت من باب كبيرة يقال لها : باب البربر ، فدرت في سككها أسأل عن مسجد البلد ، فهديت عليه ، ودخلت إليه فرأيته جامعا كبيرا معظما واقعا على البحر من الجانب الغربي من البلد ، فجلست في جانب المسجد لاستريح وإذا بالمؤذن يؤذن للظهر ونادى بحي على خير العمل ولما فرغ دعا بتعجيل الفرج للامام صاحب الزمان عليه السلام . فأخذتني العبرة بالبكاء ، فدخلت جماعة بعد جماعة إلى المسجد ، وشرعوا في الوضوء ، على عين ماء تحت الشجرة في الجانب الشرقي من المسجد ، وأنا أنظر إليهم فرحا مسرورا لما رأيته من وضوئهم المنقول عن أئمة الهدى عليهم السلام . فلما فرغوا من وضوئهم وإذا برجل قد برز من بينهم بهي الصورة ، عليه السكينة والوقار ، فتقدم إلى المحراب ، وأقام الصلاة ، فاعتدلت الصفوف وراءه وصلى بهم إماما وهم به مأمومون صلاة كاملة بأركانها المنقولة عن أئمتنا عليهم السلام على الوجه المرضي فرضا ونفلا وكذا التعقيب والتسبيح ومن شدة ما لقيته من وعثاء السفر ، وتعبي في الطريق لم يمكني أن اصلي معهم الظهر. فلما فرغوا ورأوني أنكروا علي عدم اقتدائي بهم ، فتوجهوا نحوي بأجمعهم وسألوني عن حالي ومن أين أصلي وما مذهبي ؟ فشرحت لهم أحوالي وأني عراقي الاصل ، وأما مذهبي فانني رجل مسلم أقول أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله أرسله ( بالهدى ) ودين الحق ليظهره على الاديان كلها ولو كره المشركون . فقالوا لي : لم تنفعك هاتان الشهادتان إلا لحقن دمك في دار الدنيا لم لا تقول الشهادة الاخرى لتدخل الجنة بغير حساب ؟ فقلت لهم : وماتلك الشهادة الاخرى ؟ اهدوني إليها يرحمكم الله ، فقال لي إمامهم : الشهادة الثالثة هي أن تشهد أن أميرالمؤمنين ، ويعسوب المتقين ، وقائد الغر المحجلين علي بن أبي طالب والائمة الاحد عشر من ولده أو صياء رسول الله ، وخلفاؤه من بعده بلا فاصلة ، قد أوجب الله عزو جل طاعتهم على عباده ، وجعلهم أولياء أمره ونهيه ، وحججا على خلقه في أرضه ، وأمانا لبريته ، لان الصادق الامين محمدا رسول رب العالمين صلى الله عليه واله أخبربهم عن الله تعالى مشافهة من نداء الله عزوجل له عليه السلام في ليلة معراجه إلى السماوات السبع ، وقد صار من ربه كقاب قوسين أو أدنى ، وسماهم له واحدا بعد واحد ، صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.

فلما سمعت مقالتهم هذه حمدت الله سبحانه على ذلك ، وحصل عندي أكمل السرور ، وذهب عني تعب الطريق من الفرح ، وعرفتهم أني على مذهبهم ، فتوجهوا إلي توجه إشفاق ، وعينوا لي مكانا في زوايا المسجد ، وما زالوا يتعاهدوني بالعزة والاكرام مدة إقامتي عندهم ، وصار إمام مسجدهم لا يفارقني ليلا ولا نهارا. فسألته عن ميرة بلده من أين تأتي إليهم فاني لا أرى لهم أرضا مزروعة ، فقال : تأتي إليهم ميرتهم من الجزيرة الخضراء من البحر الابيض ، من جزائر أولاد الامام صاحب الامر عليه السلام ، فقلت له : كم تأتيكم ميرتكم في السنة ؟ فقال : مرتين ، وقد أتت مرة وبقيت الاخرى فقلت : كم بقي حتى تأتيكم ؟ قال : أربعة أشهر . فتأثرت لطول المدة ، ومكثت عندهم مقدار أربعين يوما أدعو الله ليلا ونهارا بتعجيل مجيئها ، وأنا عندهم في غاية الاعزاز والاكرام ، ففي آخريوم من الاربعين ضاق صدري لطول المدة فخرجت إلى شاطئ البحر ، أنظر إلى جهة المغرب التي ذكروا أهل البلد أن ميرتهم تأتي إليهم من تلك الجهة.

فرأيت شبحا من بعيد يتحرك ، فسألت عن ذلك الشبح أهل البلد وقلت لهم : هل يكون في البحر طير أبيض ؟ فقالوا لي : لا ، فهل رأيت شيئا ؟ قلت : نعم فاستبشرواو قالوا : هذه المراكب التي تأتي إلينا في كل سنة من بلاد أولاد الامام عليه السلام . فما كان إلا قليل حتى قدمت تلك المراكب ، وعلى قولهم إن مجيئها كان في غير الميعاد.


يتبع ,,,,,,,







التوقيع :
الدين الباطل أفيون الشعوب

يقول الباحث بركات محي الدين :"الإنسان مخلوق مجادل له القدرة على إثبات الشيء واثبات نقيضه في وقت واحد ، والرب يعرف ذلك لذا قرر أن يكون أمره في القضايا الكبرى كالتوحيد والنبوة والمعاد جليا وواضحا لخلقه وبعد ذلك( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر )"

أرجو من الشيعة أن يتفكروا في هذا الكلام جيداً ...
من مواضيعي في المنتدى
»» مهدي ومخلص الشيعة ( محمد العسكري ) يظهر ليلة البارحة في الرياض ؟؟!
»» السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
»» العرب و عقدة النقص من الفرس !!
»» كل من سيقرأ هذا الموضوع سيستبصر
»» شيوخ السلاطين