عرض مشاركة واحدة
قديم 25-02-11, 10:50 AM   رقم المشاركة : 2
مايهزك ريح
عضو ماسي







مايهزك ريح غير متصل

مايهزك ريح is on a distinguished road


Smile

المحطة الأولى


يقول اليماني ((فمما روي عن طرق السنة أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال : ( من سرّه أن يقرأ القران غضاً كما نزل فليقرأه على قراءة ابن أم عبد )
وعلى هذا يكون ابن مسعود من خير الصحابة الذين حفظوا القرآن ، ثم إنهم يروون عن ابن مالك أنه قال : ( أمر بالمصاحف أن تغير ، قال : قال ابن مسعود : من استطاع منكم أن يغلّ مصحفه - أي يخفيه - فليغله فانّ من غلّ شيئاً جاء به يوم القيامة ، قال : ثم قال - ابن مسعود - قرأت من فم رسول الله (صلى الله عليه وآله) سبعين سورة ، أفأترك ما أخذت من في رسول الله (صلى الله عليه وآله)) .
ومعنى الحديث واضح وهو أنّ ابن مسعود يرى أن القرآن الذي كتبه عثمان ناقص ، أو حدث فيه بعض التغير على الأقل ، قال ابن حجر : ( وكان ابن مسعود لما حضر مصحف عثمان إلى الكوفة لم يوافق على الرجوع عن قراءته ولا على إعدام مصحفه ، فكان تأليف مصحفه مغايراً لتأليف مصحف عثمان )
وفي الوقت الذي يروون فيه قول النبي (صلى الله عليه وآله) في حق مصحف ابن مسعود ويصححونه ، يروون أيضاً ما فعله عثمان بابن مسعود لما قرر إحراق المصاحف كلها عدا نسخته التي زودته بها حفصة كما سيتضح ، وراح ابن مسعود ضحية القرار الجائر فقتل بعد أن لاقى ما لاقى ([5]).))



\\==//
أقول
الحمد لله وبعد
إن ما ذكره أحمد الحسن هو جملة من الخبث الذي يظهره لنا والتدليس على العوام

وتفاسيره المعوجة دائما ما تنطلي على العوام وهذا أمر لابد منه فكيف له أن يظهر دينه !!

يقول الشيخ عطيه (ولعل المقصد والله أعلم أن يقرأه على الصفة التي قرأ بها عبد الله بن مسعود من حسن الصوت وجودة الترتيل ودقة الأداء){1}

وليس كما تطرق به احمد الحسن وذهب به إلى طريق مسدود وقوله (أن القرآن الذي كتبه عثمان ناقص)

اختصرت حديثي هناك حتى أصل إلى هذه النقطة لأن غايتي فيها هي تبيان للناس بأن أحمد الحسن مدلس


قال (وفي الوقت الذي يروون فيه قول النبي (صلى الله عليه وآله) في حق مصحف ابن مسعود ويصححونه ، يروون أيضاً ما فعله عثمان بابن مسعود لما قرر إحراق المصاحف كلها عدا نسخته التي زودته بها حفصة كما سيتضح ، وراح ابن مسعود ضحية القرار الجائر فقتل بعد أن لاقى ما لاقى ([5]))

ثم جاء في الهامش
(([5] - قال اليعقوبي في تاريخه : ج2 ص170 : ( وكان ابن مسعود بالكوفة فامتنع ان يدفع مصحفه إلى عبد الله بن عامر وكتب إليه عثمان ان أشخصه ان لم يكن هذا الدين خبالاً وهذه الأمة فساداً فدخل المسجد وعثمان يخطب ، فقال عثمان : إنه قد قدمت عليكم دابة سوء فكلم ابن مسعود بكلام غليظ فأمر به عثمان فجر برجله حتى كسر له ضلعان فتكلمت عائشة وقالت قولاً كثيراً ) .))


أقول


أولا: اليعقوبي هو" أحمد بن أبي يعقوب إسحاق بن جعفر بن وهب بن واضح العباسي من أهل بغداد, مؤرخ شيعي إمامي "

ثانيا
: أقوال العلماء الشيعة فيه

قال آقا بزرگ الطهراني في كتابه الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج 3 ص 296 :

تاريخ اليعقوبي للمؤرخ الرحالة أحمد بن أبي يعقوب اسحاق بن جعفر بن وهب بن واضح الكاتب العباسي المكنى بابن واضح والمعروف باليعقوبي المتوفى سنة 284 صاحب كتاب البلدان المطبوع في ليدن قبلا وفي النجف سنة 1357 وتاريخه كبير في جزءين / صفحة 297 / أولهما تاريخ ما قبل الاسلام والثاني فيما بعد الاسلام إلى خلافة المعتمد العباسي سنة 252 طبع الجزءان في ليدن سنة 1883 م كما في معجم المطبوعات وفيه أن ابن واضح شيعي المذهب ، وفي " اكتفاء القنوع " ان اليعقوبي كان يميل في غرضه إلى التشيع دون السنية .

ولكن عندما قرأت جزءا من الكتاب وجدت كلاما يثبت ما قلت

يقول اليعقوبي
(. وبلغ عثمان أن أبا ذر يقعد في مسجد رسول الله، ويجتمع إليه الناس، فيحدث بما فيه الطعن عليه، وأنه وقف بباب المسجد فقال: أيها الناس من عرفني فقد عرفني، ومن لم يعرفني فأنا أبو ذر الغفاري، أنا جندب بن جنادة الربذي، إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين ذرية بعضها من بعض، والله سميع عليم، محمد الصفوة من نوح، فالاول من إبراهيم، والسلالة من اسماعيل، والعترة الهادية من محمد. إنه شرف شريفهم، واستحقوا الفضل في قوم هم فينا كالسماء المرفوعة وكالكعبة المستورة، أو كالقبلة المنصوبة، أو كالشمس الضاحية، أو كالقمر الساري، أو كالنجوم الهادية، أو كالشجر الزيتونية أضاء زيتها، وبورك زبدها، ومحمد وارث علم آدم وما فضل به النبيون، وعلي بن أبي طالب وصي محمد، ووارث علمه. أيتها الامة المتحيرة بعد نبيها ! أما لو قدمتم من قدم الله، وأخرتم من أخر الله، وأقررتم الولاية والوراثة في أهل بيت نبيكم لاكلتم من فوق رؤوسكم ومن تحت أقدامكم ){2}

والذي يراجع كتابه يجد أنه لا يترضى على الخلفاء رضوان الله عليهم ولا يترضى على الصحابة
فكيف أصبح كتابا سنيا يا من تدعي العلمية ؟؟

ملاحظة مهمة *

عندما تنظر إلى المطبعة تجد أن الكتاب طبع في قم !!
( ناشر: مؤسسه ونشر فرهنگ اهل بيت (ع) - قم - خيابان حجت، صندوق پستى 11 - تلفن 27348 دار صادر بيروت){3}
وأنّى للحكومة الإيرانية أن تطبع كتاب سني

إذا تبين للقارئ المنصف أن اليماني ينقل من كتب قومه وينسبها لنا وهذا من الخيانة العلمية
والحمد لله الذي أزال القناع عن هذا الدعيّ.



المحطة الأولى


يقول اليماني ((فمما روي عن طرق السنة أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال : ( من سرّه أن يقرأ القران غضاً كما نزل فليقرأه على قراءة ابن أم عبد )
وعلى هذا يكون ابن مسعود من خير الصحابة الذين حفظوا القرآن ، ثم إنهم يروون عن ابن مالك أنه قال : ( أمر بالمصاحف أن تغير ، قال : قال ابن مسعود : من استطاع منكم أن يغلّ مصحفه - أي يخفيه - فليغله فانّ من غلّ شيئاً جاء به يوم القيامة ، قال : ثم قال - ابن مسعود - قرأت من فم رسول الله (صلى الله عليه وآله) سبعين سورة ، أفأترك ما أخذت من في رسول الله (صلى الله عليه وآله)) .
ومعنى الحديث واضح وهو أنّ ابن مسعود يرى أن القرآن الذي كتبه عثمان ناقص ، أو حدث فيه بعض التغير على الأقل ، قال ابن حجر : ( وكان ابن مسعود لما حضر مصحف عثمان إلى الكوفة لم يوافق على الرجوع عن قراءته ولا على إعدام مصحفه ، فكان تأليف مصحفه مغايراً لتأليف مصحف عثمان )
وفي الوقت الذي يروون فيه قول النبي (صلى الله عليه وآله) في حق مصحف ابن مسعود ويصححونه ، يروون أيضاً ما فعله عثمان بابن مسعود لما قرر إحراق المصاحف كلها عدا نسخته التي زودته بها حفصة كما سيتضح ، وراح ابن مسعود ضحية القرار الجائر فقتل بعد أن لاقى ما لاقى ([5]).))



\\==//
أقول
الحمد لله وبعد
إن ما ذكره أحمد الحسن هو جملة من الخبث الذي يظهره لنا والتدليس على العوام

وتفاسيره المعوجة دائما ما تنطلي على العوام وهذا أمر لابد منه فكيف له أن يظهر دينه !!

يقول الشيخ عطيه (ولعل المقصد والله أعلم أن يقرأه على الصفة التي قرأ بها عبد الله بن مسعود من حسن الصوت وجودة الترتيل ودقة الأداء){1}

وليس كما تطرق به احمد الحسن وذهب به إلى طريق مسدود وقوله (أن القرآن الذي كتبه عثمان ناقص)

اختصرت حديثي هناك حتى أصل إلى هذه النقطة لأن غايتي فيها هي تبيان للناس بأن أحمد الحسن مدلس


قال (وفي الوقت الذي يروون فيه قول النبي (صلى الله عليه وآله) في حق مصحف ابن مسعود ويصححونه ، يروون أيضاً ما فعله عثمان بابن مسعود لما قرر إحراق المصاحف كلها عدا نسخته التي زودته بها حفصة كما سيتضح ، وراح ابن مسعود ضحية القرار الجائر فقتل بعد أن لاقى ما لاقى ([5]))

ثم جاء في الهامش
(([5] - قال اليعقوبي في تاريخه : ج2 ص170 : ( وكان ابن مسعود بالكوفة فامتنع ان يدفع مصحفه إلى عبد الله بن عامر وكتب إليه عثمان ان أشخصه ان لم يكن هذا الدين خبالاً وهذه الأمة فساداً فدخل المسجد وعثمان يخطب ، فقال عثمان : إنه قد قدمت عليكم دابة سوء فكلم ابن مسعود بكلام غليظ فأمر به عثمان فجر برجله حتى كسر له ضلعان فتكلمت عائشة وقالت قولاً كثيراً ) .))


أقول


أولا: اليعقوبي هو" أحمد بن أبي يعقوب إسحاق بن جعفر بن وهب بن واضح العباسي من أهل بغداد, مؤرخ شيعي إمامي "

ثانيا
: أقوال العلماء الشيعة فيه

قال آقا بزرگ الطهراني في كتابه الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج 3 ص 296 :

تاريخ اليعقوبي للمؤرخ الرحالة أحمد بن أبي يعقوب اسحاق بن جعفر بن وهب بن واضح الكاتب العباسي المكنى بابن واضح والمعروف باليعقوبي المتوفى سنة 284 صاحب كتاب البلدان المطبوع في ليدن قبلا وفي النجف سنة 1357 وتاريخه كبير في جزءين / صفحة 297 / أولهما تاريخ ما قبل الاسلام والثاني فيما بعد الاسلام إلى خلافة المعتمد العباسي سنة 252 طبع الجزءان في ليدن سنة 1883 م كما في معجم المطبوعات وفيه أن ابن واضح شيعي المذهب ، وفي " اكتفاء القنوع " ان اليعقوبي كان يميل في غرضه إلى التشيع دون السنية .

ولكن عندما قرأت جزءا من الكتاب وجدت كلاما يثبت ما قلت

يقول اليعقوبي
(. وبلغ عثمان أن أبا ذر يقعد في مسجد رسول الله، ويجتمع إليه الناس، فيحدث بما فيه الطعن عليه، وأنه وقف بباب المسجد فقال: أيها الناس من عرفني فقد عرفني، ومن لم يعرفني فأنا أبو ذر الغفاري، أنا جندب بن جنادة الربذي، إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين ذرية بعضها من بعض، والله سميع عليم، محمد الصفوة من نوح، فالاول من إبراهيم، والسلالة من اسماعيل، والعترة الهادية من محمد. إنه شرف شريفهم، واستحقوا الفضل في قوم هم فينا كالسماء المرفوعة وكالكعبة المستورة، أو كالقبلة المنصوبة، أو كالشمس الضاحية، أو كالقمر الساري، أو كالنجوم الهادية، أو كالشجر الزيتونية أضاء زيتها، وبورك زبدها، ومحمد وارث علم آدم وما فضل به النبيون، وعلي بن أبي طالب وصي محمد، ووارث علمه. أيتها الامة المتحيرة بعد نبيها ! أما لو قدمتم من قدم الله، وأخرتم من أخر الله، وأقررتم الولاية والوراثة في أهل بيت نبيكم لاكلتم من فوق رؤوسكم ومن تحت أقدامكم ){2}

والذي يراجع كتابه يجد أنه لا يترضى على الخلفاء رضوان الله عليهم ولا يترضى على الصحابة
فكيف أصبح كتابا سنيا يا من تدعي العلمية ؟؟

ملاحظة مهمة *

عندما تنظر إلى المطبعة تجد أن الكتاب طبع في قم !!
( ناشر: مؤسسه ونشر فرهنگ اهل بيت (ع) - قم - خيابان حجت، صندوق پستى 11 - تلفن 27348 دار صادر بيروت){3}
وأنّى للحكومة الإيرانية أن تطبع كتاب سني

إذا تبين للقارئ المنصف أن اليماني ينقل من كتب قومه وينسبها لنا وهذا من الخيانة العلمية
والحمد لله الذي أزال القناع عن هذا الدعيّ.


,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


المحطة الأولى (2)

يقول اليماني(وتفاجئنا عائشة أيضاً بآية رضاع الكبير ، فتقول : ( لقد نزلت آية الرجم ورضاع الكبير ، وكانتا في رقعة تحت سريري .. وشغلنا بشكاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخلت داجن فأكلته ) . ومن الواضح أن لا وجود لآية الرجم أو الرضاع أو ما أتحفنا به الأشعري في الكتاب اليوم ))



أقول
والرد على هذا الفهم السقيم نقول


*إن التشريع الإسلامي في حياة النبي صلى الله عليه وسلم مر بمراحل عدة حتى وفاته صلى الله عليه وسلم، وانتقاله إلى الرفيق الأعلى، ومن ذلك وقوع النسخ لبعض الأحكام والآيات، والنسخ عرفه العلماء بأنه: رفع الشارع حكماً منه متقدماً بحكم منه متأخر.

*والنسخ ثلاثة أقسام:

الأول: نسخ التلاوة مع بقاء الحكم، ومثاله آية الرجم وهي(الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة..) فهذا مما نسخ لفظه، وبقي حكمه.

الثاني: نسخ الحكم والتلاوة معاً: ومثاله قول عائشة رضي الله عنها: (كان فيما نزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن، ثم نسخ بخمس معلومات يحرمن) فالجملة الأولى منسوخة في التلاوة والحكم، أما الجملة الثانية فهي منسوخة في التلاوة فقط، وحكمها باق عند الشافعية.

وقولها رضي الله عنها: (ولقد كان………..) أي ذلك القرآن بعد أن نسخ تلاوة (في صحيفة تحت سريري) والداجن: الشاة يعلفها الناس من منازلهم، وقد يقع على غير الشاة من كل ما يألف البيوت من الطير وغيرها.

قال ابن حزم رحمه الله تعالى: (فصح نسخ لفظها، وبقيت الصحيفة التي كتبت فيها كما قالت عائشة رضي الله عنها فأكلها الداجن، ولا حاجة إليها.. إلى أن قال: وبرهان هذا أنهم قد حفظوها، فلو كانت مثبتة في القرآن لما منع أكل الداجن للصحيفة من إثباتها في القرآن من حفظهم وبالله التوفيق.)

وقال ابن قتيبة:
(فإن كان العجب من الصحيفة فإن الصحف في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أعلى ما كتب به القرآن، لأنهم كانوا يكتبونه في الجريد والحجارة والخزف وأشباه هذا.

وإن كان العجب من وضعه تحت السرير فإن القوم لم يكونوا ملوكاً فتكون لهم الخزائن والأقفال والصناديق، وكانوا إذا أرادوا إحراز شيء أو صونه وضعوه تحت السرير ليأمنوا عليه من الوطء وعبث الصبي والبهيمة، وكيف يحرز من لم يكن في منزله حرز ولا قفل ولا خزانة، إلا بما يمكنه ويبلغه وجده، ومع النبوة التقلل والبذاذة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرقع ثوبه، ويخصف نعله، ويصلح خفه، ويقول: "إنما أنا عبد آكل كما يأكل العبد"




ثم يقول اليماني
( الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة بما قضيا من اللذة .
وهي آية عمر المفضلة كما هو معروف والتي طالما قال عنها : ( لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها يعني آية الرجم .. ) ، وقال أيضاً : ( لا تشكوا في الرجم فإنه حق ) .))

هكذا هي منهجية اليماني ينكر علينا بل يشنع على الفاروق رضي الله عنه بأن آية الرجم مفضلة لديه !!!
أقول بأن هذا من السفه أولا
ثانيا :من باب الدفاع عن القرآن الكريم وعن الرسول والصحابة رضوان الله عليهم وما حصل في المناظرة التي جرت في رمضان بأن هناك تحريف في القرآن عند السنة ونقول بأنها نسخت ونعجب من الروافض وهم يكررون هذه المسألة !!

لكن ما أردت أن أصل إليه هو أن آية الرجم ذكرت في كتب الشيعة وفي تفاسيرهم
جاء في التبيان
((- ما نسخ لفظه دون حكمة، كآية الرجم فان وجوب الرجم على المحصنة لا خلاف فيه، والآية التي كانت متضمنة له منسوخة بلا خلاف وهي قوله: (والشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البته، فانهما قضيا الشهوة جزاء بما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم)){4}

الآن تبين للمنصف أن آية الرجم موجودة في كتب الروافض فما بال أحمد الحسن يشنع على أهل السنة والجماعة ؟



---------------------------






التوقيع :
لا إله إلا الله
من مواضيعي في المنتدى
»» كتاب أكذوبة مذكرات همفر الجاسوس البريطاني المزعوم
»» جعفر مرتضى العاملي يُقر بأن المسجد الأقصى في السماء /وثيقة
»» حوار بيني وبين الامم الأخلاق في التوحيد بين الفرقتين
»» أسد العراق حُق الحَق في محمد بن عبدالوهاب
»» حرب ضد قلب الاسد في منتدى الدجال ابن الدجال