أخي أبو عثمان
ليس كل ما في كتبنا صحيح
هذا طوق نجاة
لمن أوشك على الغرق
كثير من العوام بل الغالبية منهم فضلا عن الكثير من علماء الاثني عشرية يجهلون الكثير من الطامات التي تتضمنها كتبهم لذا ولدرء مسألة الحشر في الزوايا وجدوا هذا الحل السحري ...... الذي ينم عن خبث وذكاء في آن .
ولكن السؤال الذي يمكن تخيل اجابته :
لو أننا أحصينا كل تلك الروايات " الغير صحيحة " وجمعناها في مجلدات .... ترى هل يتبقى منها شيء يمكن ادراجه تحت بند الصحيح ..........
قال لي عقلي : ربما لا ............
مع الاعتذار للبرقعي على الاقتباس .