اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوالوليد المهاجر بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول رب العالمين وبعد .... يعتقد فريق كبير من علماء الشيعة بأن كتابهم « الكافي » للكيلني فيه الصحيح والضعيف والموضوع، ومن المقرر بسين الشيعة أن هذا الكتاب قد عرض على مهديهم الغائب - كما يزعمون - فقال بأنه «كافٍ لشيعتنا» ( 1 ) . والسؤال: لماذا لم يعترض على ما فيه من الموضوعات؟! ( 1 ) : مقدمة الكافي , لحسين علي ( ص : 25 ) روضات الجنات للخوانساري , ( 6 \ 109 ) ، الشيعة لمحمد صادق الصدر، (ص:122). __________________ أخي أبا الوليد بارك اللهُ فيك الكافي كان من أعظم كُتبهم حين كان أحبارهم يُخفونها عنهم و لكن بعد أن أصبحت بين يدي العامة فكان لا بُد من تضعيف تسعة أعشار ما فيه من روايات لا يقبلها عقلٌ صحيح و لا فطرة سليمة و السؤال لقد عاصر الكُليني حبيس السرداب فلما لم يحظى برؤيته بينما رآه من هم أدني منهُ ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!! ألم يكن الكُليني ثقة ؟؟ هل خشي حبيس السرداب أن يخونهُ الكُليني ويقتله أو يُسلمهُ كما فعل الشيعةُ مع جده الحُسين من قبل ؟؟