عرض مشاركة واحدة
قديم 17-12-07, 10:17 PM   رقم المشاركة : 1
الجسار1
عضو ماسي






الجسار1 غير متصل

الجسار1 is on a distinguished road


يا رافضة يا دين اللعن تعالوا لننظر كيف وصل دينكم ؟ بعد هذا إسأل نفسك هل أنا على حق !؟

مقدمة

أيها الشيعي هل سألت نفسك يوماً كيف وصل علم آل البيت إلينا ؟ .. لا شك أنك تتفق معي أن العلم وصل عن طريق الإئمة المعصومين لديكم .. وقد عشت هذا الوهم الكبير إلى هذا اليوم تريد الحقيقة تعال معي ..
أيها السيعي الشيعة الرافضة قوم لا يعرفون علم الجرح والتعديل على أصوله المعتمدة في علم الرواية، ولا يعملون به بتاتا، بل المجروح عندهم كل مخالف لهم، والمعدل كل موافق، وما أشبههم في هذه النقطة باليهود الذين ينظرون لغيرهم بأنهم من الأغيار الذين لا قيمة لهم ولا حرمة.

وقد ملأ الرافضة التاريخ زورا، وللأسف فقد وجد بعض زورهم منفذا عندنا في النقولات العامة المتعددة التي حشيت بها كتب التاريخ العربية القديمة من مثل كتاب تاريخ الطبري وتاريخ ابن الأثير وغيرها، وهي كتب اعتمدت على حشر أكثر ما يمكن من الروايات من غير تحقيق أو تدقيق قي الرواة والسند على عادة منهج التاريخ النقلي الذي كان سائدا آنذاك، ولكن بان صدق وكذب كثير من تلك الروايات لما أمرت على منهج الجرح والتعديل ونقد الرواة.

أيها الشيعي دع عنك العصبية جانباً ودع عقلك يحكم أنظر إلى هذه الرواية ودقق بها .........:

عن سفين السمط قال ( قلت لأبي عبدالله ع جعلت فداك إن رجلاً يأتينا من قبلكم يعرف بالكذب فيحدث بالحديث فنستبشعه فقال أبوعبدالله ع يقول لك إني قلت لليل إنه نهار أو النهار إنه ليل فإن قال لك هذا إني قلته فلا تكذب به فإنك إنما تكذبني ) أهـ كتاب اللوامع النورانية ص546 ـــــ 550
هل يوم من أيامك الخوالي سألت نفسك عن هذا !!؟

أيها الشيعي لقد اهتم علمائكم بهاي العلم بعد ما طعن علماء السنة في أحاديث القوم وأنه ليس لها ضابط يضبط صحة الحديث ولذالك تجد علماء الشيعة لا يطعنون بكتب الأحاديث عندهم بل أنهم غالوا في ذلك فحرموا رد أي حديث من الأحاديث المنسوبة إلى أئمتهم ووضعوا له قدسية تفوق قدسية القرآن الذي وصفوه بأنه محرف ومعلوم أن المحرف يعتبر من الموضوع فأسقطوا حجيته مع بقاء حجية أحاديثهم فقد أوردوا أحاديث كثيرة في تحريم رد أحاديث أئمتهم .

ففي " البحار" للمجلسي " جاء هذا الباب بعنوان(باب أن حديثهم عليهم السلام صعب مستصعب وأن كلامهم ذو وجوه كثيرة وفضيلة التدبر في أخبارهم عليهم السلام والتسليم لهم والنهي عن رد أخبارهم) وفيه "116" حديثاً البحار (2\182-212)

ومن هذه الروايات التي يذكرونها في هذا الباب المشحون بالروايات التي تحرم رد أحاديثهم ( تنبيه مهم لا يأتي رافضي ويتكلم عن المتواتر !!)

أولاً : الرواية التي ذكرتها في بداية موضوعي .
ثانياً : وهذه رواية أيضا في الكافي :
وعن جابر الجعفي قال قال أبو جعفر (ع) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"إن حديث آل محمد صعب مستصعب لا يؤمن به إلا ملك مقرب أو نبي مرسل أو عبد امتحن الله قلبه للإيمان ...)أهـ (الكافي 1\401)


وبهذه الروايات الكثيرة التي فاق عددها المائة نعرف ان من رد الحديث ( ولو كان الراوي كاذباً ) فإنه محرم ولا يجوز وهذا مخالف لقول المعصومين لدى الرافضة.

قوال بعض علمائهم في هذا :

فلقد حرم شيخهم السحيباني انتقاء الحديث الضعيف لتبيان ضعفه وسببه لأن في ذلك ضياع مذهبهم لأن جل أحاديثهم ضعيفة فقد قال في كتابة دروس موجزة في علمي الرجال والدراية ص
174
ولا يجوز لنا انتقاء الأحاديث وحذف الضعيف في جمع الأحاديث، إذ ربّما تحصل هناك قرائن على صدقه، وربما يؤيّد بعضها بعضاً، ويشدّ بعضها بعضاً، وما يتراءى من قيام بعض الجُدد بتأليف كتب حول الصحاح كالصحيحمن الكافي، فهو خطأ محض" اهـ


بعض أقوال علماء الرافضة في مدح كتبهم :

ولا يسعنا في هذا الموضوع ذكر ما قاله علماء الرافضة في مدح كتبهم بل سنقف عند قول أحد كبار علماؤهم وهو قول السيد محمد صادق الصدر :

(والذي يجدر بالمطالعة أن يقف عليه هو إن الشيعة وإن كانت مجمعة على اعتبار الكتب الأربعة وقائله بصحة كل ما فيها من روايات غير إنها لا تطلق عليها اسم الصحاح كما فعل ذلك إخوانهم أهل السنة إذ إن الصحيح عندهم باصطلاح أهل الحديث ما كان سلسلة رجال الحديث كلهم إماميون وعدول ومع هذا اللحاظ لا يمكننا أن نعبر عن الكتب الأربعة بالصحاح لأن فيها الصحيح وفيها الحسن وفيها الموثق ) .

نستخلص من كلام الصدر

1- إن هذه الكتب خالية عندهم من الضعيف والموضوع بدليل ان أحاديثها تنقسم إلى ثلاثة أقسام هي الصحيح والحسن والموثق على حد قول الصدر .
2- أن الرافضة أهل أهواء ونزعات خبيثة فان رأوا حديثا صحيحا رواته أماميون ومخالفا لأهوائهم حملوه على التقية .
وإن رأوا حديثا آخر موثقا ومخالفا لمذهبهم قالوا :إن رواته من العامة وان كان موثقا وموافقا لأهوائهم أخذوا به .

أيها الشيعي قد تقول أنت سني مخالف لنا فلا أصدق ما تقوله ...أقول لك : وهل إذا أحضرت لك من علمائكم من يقول أنكم لستوا بأهل لضبط .. هل تصدقني ؟؟ ... أم سوف تراوغ كروغان الثعالب !!!

إعترافات رواتهم أنهم ليسوا أهل ضبط ولا أمانة


ولقد أعترف رواتهم أنهم ليسوا أهل ضبط ولا أمانة في هذا المضمار بعكس أهل السنة أهل هذا العلم الحقيقي


وجاء في كتاب " السرائر "وهو واحد من كتبهم المعتبرة


قال عنه صاحب البحار ( كتاب الأسرار لا يخفى الوثوق عليه وعلى مؤلفه على أصحاب السرائر "ووصف مؤلف السرائر ب ـ الإمامة العلامة حبر العلماء والفقهاء وفخر الملة والحق والدين شيخ الفقهاء رئيس المذهب الفاضل الكامل عين الأعيان ونادرة الزمان" منتهى المقال ص26 البحار ج1 \ص163 )

جاء في هذا الكتاب حديثهم التالي عن بعض أصحابنا يرفعه إلى أبي عبد الله _ يعنون جعفر الصادق _ وفيه قال أي راوي الحديث يسأل أبا عبد الله :"هؤلاء _ يعني بهم أئمة أهل السنة _يأتون بالحديث مستوياً كما يسمعونه وإنا ربما قدمنا وأخرنا وزدنا ونقصنا "(السرائر ص163)

فنستخلص من ذلك

1- عدم ضبط وأمانة وكذب رواة الرافضة بشهادة علمائهم
2- أمانة وضبط أهل السنة والجماعة لهذا الفن
أما عن علم الجرح والتعديل عندهم فليس له قاعدة صلبه
فهم يعتمدون في جرحهم وتعديلهم على المراسيل ومعلوم أن المرسل من أبواب الضعيف فكيف يعتمد عليه ويؤخذ به في جرح أو تعديل راوي من الرواة؟

فقد أخبر شيخهم السبحاني في كتابة دروس موجزة في علمي الدراية والرواية ص11" بدأ أصحاب الأئمّة ـ عليهم السَّلام ـ في التأليف في علم الرجال في أعصارهم عليهم السَّلام غير انّه لم يصل إلينا شيء من مؤلّفاتهم"


نستخلص من قوله

1- أن علم الجرح والتعديل عندهم مبني على المرسل وذلك لعدم وصول جرح وتعديل أحد المعاصرين لهم.
2- أن أدعائه إن هناك تأليفات قامت في علم الرجال في وقت أصحاب الأئمة كلام لا يدعمه دليل فهو كلام مردود

ولقد بين ذلك شيخهم محمد الحسيني في كتابه المسمى بحوث في علم الرجال
في الفائدة الرابعة

قال" ان ارباب الجرح والتعديل كالشيخ النجاشي وغيرهما لم يعاصروا أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأمير المؤمنين عليه السلام ومن بعدهم من اصحاب الأئمة عليهم السلام حتى تكون أقوالهم في حقهم صادرة عن حس مباشر , وهذا ضروري وعليه فاما ان تكون تعديلاتهم وتضعيفاتهم مبنية على امارات اجتهادية وقرآئن ظنية أو منقولة عن واحد بعد واحد حتى تنتهي الى الحس المباشر . أو بعضها اجتهادية وبعضها الآخر منقوله ولا شق رابع .
وعلى جميع التقادير لا حجية فيها أصلا , فانها على الأول حدسية وهي غير حجة في حقنا اذ بنأ العقلاء القائم على اعتبار قول الثقة انما هو في الحسيات أو ما يقرب منها دون الحدسيات البعيدة وعلى الثاني يصبح أكثر التوثيقات مرسلة , لعدم ذكر ناقلي التوثيق الجرح في كتب الرجال غالباً والمرسلات لا اعتبار بها
"


وقال في نفس الكتاب ص 64

" الشيخ الطوسي (قده) قال الصادق عليه السلام كذا وكذا ولم ينقل السند لا نقبله , وكذا اذا قال : مسعدة بن صدقة من أصحاب الصادق عليه السلام ثقة فإن الحال فيهما واحد فكيف يقبل الثاني ولا يقبل الأول .
وكنا نسأل عن سيدنا الاستاذ الخوئي (دام ظله)ايام تلمذنا عليه في النجف الاشرف من هذا , ولم يكن عنده جواب مقنع وكان يقول اذا طبع كتابي في الرجال تجد جوابك فيه ولما لا حظناه بعد طبعه رأينا انه (دام ظله)
اجاب عن الشق الأول أي حدسية التوثيقات دون الشق الثاني الذي هو العمدة عندي وكنت اسئله منه مرارا . لا حظ كلامه ص55و56 ج1 معجم رجال الحديث .
وأيضا و لم يقدر على اثبات كون جميع التوثيقات حسيا بل أثبت أن الجميع ليس بحدسي
" أهـ


الفائدة من ذكر السند



و قول المحدث الفقيه الإمامي المؤرخ
محمد بن الحسن بن علي الحرّ العاملي المتوفى 1104ه
في وسائل الشيعة 20/100
حيث قال معترفاً بالحقيقة:
(والفائدة في ذكره -أي السند- دفع تعيير العامة الشيعة
بأن أحاديثهم غير معنعنة بل منقولة من أصول قدمائهم)


من أين لكم هذا العلم يا شيعي


قال في وسائل الشيعة 20/100 أيضاً:
( والإصطلاح الجديد موافق لاعتقاد العامة واصطلاحهم
بل هو مأخوذ من كتبهم كما هو ظاهر بالتتبع)

وبهذا نعلم أن الرافضة
لايعملون بلعبة التصحيح والتضعيف
إلا في المناظرات والحوارات مع أهل السنة فقط
كممارستهم للعبة التقيّة تماماً حذو القذّة بالقذّة والنعل بالنعل
فهم يتسترون بالتصحيح والتضعيف كما يتسترون بالتقيّة
وهكذا دينهم عورة واجبة الستر وعليهم ذلة وترهق وجوههم قتَرَة



أيها الشيعي ومن تهاونكم بالأسانيد والرواية وتلاعب الرواة
ماورد في الكافي 1/52و 51 و53
باب رواية الكتب والحديث:
- (قلت لأبي عبد الله ع أسمع الحديث منك فأزيد وأنقص؟
قال : فإن كنت تريد معانيه فلا بأس)

( قلت لأبي عبد الله ع الحديث أسمعه منك أرويه عن أبيك أو أسمعه من أبيك أرويه عنك؟
قال: سواء إلا أنك ترويه عن أبي أحبّ إليّ)
- ( إذا حدثتكم بحديث فأسندوه إلى الذي حدثكم
فإن كان حقّاً فلكم وإن كان كذباً فعليه)
- (الرجل من أصحابنا يعطيني الكتاب ولايقول اروه عني
يجوز لي أن أرويه عنه قال فقال:
إذا علمت أن الكتاب له فاروه عنه)
- ( جعلت فداك إن مشايخنا
رووا عن أبي جعفر وأبي عبد الله وكانت التقيّة شديدة
فكتموا كتبهم ولم تُروَ عنهم فلمّا ماتوا صارت الكتب إلينا فقال: حدثوا بها فإنها حق)

أهم كتبهم في هذا المضمار

1- كتاب الرجال لثقتهم وجليلهم أبي عمرو محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي ويعرف هذا الكتاب برجال الكشي والموجود من هذا الكتاب ليس الأصل فالموجود هو ما أختاره الطوسي من أصل هذا الكتاب وسماه اختيار معرفة الرجال .
وعلى كل فأن هذا أهم وأقدم كتبهم في الجرح والتعديل وعمدتها في هذا العلم الناقص المضطرب مفقود
2- كتاب الرجال للثقة المعتمد – عندهم - أحمد بن محمد بن علي النجاشي ويعرف برجال النجاشي وبقول النجاشي عند التعارض مرجح على من سواه .
3- كتاب الرجال لشيخ طائفتهم محمد بن الحسن الطوسي ويعرف برجال الطوسي .
4- الفهرست للطوسي أيضا .
وهناك كتابان مهمان :
( الأول ) الرجال للأبي جعفر أحمد بن أبي عبد الله البرقي .
(الثاني ) الضعـفاء لأحمد بن الحسين بن عبيد الله الغضائري وهذا الكتاب وضع أكثر ثقاتهم في قفص الاتهام ووصمهم بالكذب تارة والوضع والغـلو تارة أخرى فأخذوا يشككون في نسبة هذا الكتاب إلى صاحبه ومع هذا : يأخذون توثيقه إذا وثق من يرضونه ويرفضون طعنه فيمن لا يستحق الطعن عندهم


الأسانيد عند الرافضة للبركة..!!


قال محمد باقر المجلسي المتوفى سنة 1111ه كمافي رسائل أبي المعالي عن العلامة المجلسي ص 459:
( فإننا لا نحتاج إلى سند لهذه الأصول الأربعة وإذا أوردنا سنداً فليس إلا للتيمن والبركة
والإقتداء بسنة السلف!
!)

أيها الشيعي العاقل هل تبادر في بالك عن الكتب والأخبار ؟؟؟؟


قال العلامة الآلوسي في صب العذاب (ص 136-140\ اضواء السلف):
( وما زعموا - يعني الرافضة - من صحتها - يعني كتبهم - باطل،لأن في اسناد الاخبار المروية من هو من المجسمة؛ كالهشامين ، وصاحب الطاق.
ومنهم من اثبت الجهل لله في الازل؛ كزرارة بن أعين وبكير بن أعين والأحولين وسليمان الجعفري ومحمد بن مسلم وغيرهم.
ومنهم فاسد المذهب ؛ كابن مهران وابن بكير وجماعة اخرى.
ومنهم الوضاع؛كجعفر القزاز وابن عياش.
ومنهم الكذاب؛كمحمد بن عيسى.
ومنهم الضعفاء؛وهم كثيرون.
ومنهم المجاهيل وهم اكثر؛كابن عمار وابن سكرة.
ومنهم المستور حاله؛كالتفليسي وقاسم الخزاز وابن فرقد وغيرهم..
والكليني روى عن ابن عياش ؛وهو كذاب!!! ) الى آخر كلامه النفيس جدا
- رحمه الله - .


الرافضة ترفض رواة الحديث و تروي أحاديثها عن الحمير!

عن الحمير فلم العجب. روى الكليني في أصول الكافي هذه الرواية عن الحمار يعفور:
وهي أن الرسول صلى الله عليه وسلم مسح على كفل حماره فبكي الحمار، وسأله النبي صلى الله عليه وسلم مايبكيك؟ فرد الحمار قائلا، حدثني أبي عن جدي عن أبيه عن جده عن الحمار الأكبر الذي ركب مع نوح في السفينة أن نبي الله نوح مسح على كفله وقال، يخرج من صلبك حمار يركبه خاتم النبيين. فالحمد لله الذي جعلني ذلك الحمار.

هذه سلسلة الذهب عند الرافضة.

الجدير بالذكر أنهم يطعنون في البخاري و خاصة روايات أبي هريرة فهذه هي رواياتهم.


أحوال الرواة


الحمار راوي الحديث قل أدبه مع النبي حينما قال له بأبي أنت وأمي , فهل يرضى شيعي بأن يقال له هذا الكلام؟

الراوي الحمار الخامس عشر : يقول طالب العلم أنه ضعيف ليس بجحة كذوب . لكن وثقه بعضهم .

- الحمار السادس عشر
: لا يعرف وقيل أنه جد الحمار الخامس عشر إلا أنه لم يلق أحد من الحمير رواة الحديث.

- الحمار الثامن عش
ر : صدوق قال طالب العلم في كتابه أحوال الرجال لم أرى أصدق ولا أشد تواضعاً منه ، كان إذا مشى تساقط التبن من على ظهره من شدة الخشوع .

وقد تتبعت أحوال رواة هذا الحديث ، إلا إني لم أعثر على ترجمة للحمار التاسع عشر .

- أما الحمار العشرون ، فقد اُتهم بالتدليس ، وكان من فقهاء عصره ، وقد انفرد بالتحديث ، كان كثير الترحال إلا أن صاحبه كان يقسو عليه أحيانا ففقد بصره ولذلك ضعفه بعضهم ، وقالوا حديثه بعد العمى ليس بحجة .

- الحمار الحادي والعشرون : متهم بالكذب بل عده بعضهم رأس الكذب ، لم يروي له إلا الكليني.

- الحمار الثاني والعشرون : سمع من جده وتتلمذ علي يده العديد من الحمير وله مؤلفات كثيرة من القول الفصل في أكل التبن ، وغيره لكن للاسف لا تزال مخطوطة في متحف حديقة الحيوان في لندن .








التوقيع :
أعطني رافضياً واحداً يستعمل عقله !!

وقال الكشّي (135)، الحديث 31:
(عن محمد بن عيسى، عن زكريّا، عن ابن مسكان، عن قاسم الصيرفى، قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام، يقول: قوم يزعمون أني لهم إمام، واللّه ما أنا لهم بإمام، مالهم، لعنهم اللّه، كلّما سترت ستراً هتكوه، هتك اللّه ستورهم).

الكافي - ج 1 - ص 369 الغيبة - ص 341 بحار الأنوار - ج 4 - ص 132





كتاب ( الامامة والنص )ــ http://www.fnoor.com/mybooks/emama.htm

الإمامة :
http://www.alqadisiyya3.com/books/mawadda.doc
من مواضيعي في المنتدى
»» مشكلة في إكس بلورر
»» هل الشيعة موالين لـ( آل البيت ) ماحقيقتهم ؟
»» سؤااال للشيعة الاثني عشرية الإمامية
»» راوي شيعي خمار لكن ثقة !!..تعال فسرها
»» أحلى هدية لأجمل تعليق