آحسنت آستآذنا أبا يآسين وكالعآدة رد متألق بالحجة فشكر المولى لك .. اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاطمـي البدايه والنهايه / الجزء الثامن / ترجمة يزيد بن معاويه قال الطبراني: حدثنا محمد بن زكريا الغلابي، ثنا ابن عائشة، عن أبيه. قال: كان يزيد في حداثته صاحب شراب يأخذ مأخذ الأحداث، فأحس معاوية بذلك فأحب أن يعظه في رفق، فقال: يا بني ما أقدرك على أن تصل إلى حاجتك من غير تهتك يذهب بمروءتك وقدرك، ويشمت بك عدوك، ويسيء بك صديقك، ثم قال: يا بني إني منشدك أبياتا فتأدب بها واحفظها، فأنشده: أنصب نهارا في طلاب العلا * واصبر على هجر الحبيب القريب حتى إذا الليل أتى بالدجا * واكتحلت بالغمض عين الرقيب فباشر الليل بما تشتهي * فإنما الليل نهار الأريب كم فاسقٍ تحسبه ناسكا * قد باشر الليل بأمرٍ عجيب غطى عليه الليل أستاره * فبات في أمنٍ وعيشٍ خصيب ولذة الأحمق مكشوفةٌ * يسعى بها كل عدوٍ مريب أنظر لتفنيد و تبرير أمامك مفسر القرآن قلت: وهذا كما جاء في الحديث «من ابتلي بشيء من هذه القاذورات فليستتر بستر الله عز وجل». ما هذا الكلام يا بن كثير ؟ وهل كتآب قصص البدآية والنهآية هي حجة تؤخذ لمعرفة صحيح الخبر وآبن كثير رحمه الله يروي ماقيل حقاً وماقيل قصصاً لاثوثيق له فهو ليس بكتآب عقدي آو سنني .. سبحآن الله يخوضون لعلهم يجدوا مايطعنون به على رموزنا ..! أما يزيد فنحن لانتعبد به فأمره إلى الله ورأي أهل السنة أننا لانحبه ولانلعنه فأمره لخآلقه .. ننتظر الزميل نجــرآن .. آعآنهم الله ينسخون مايتلقونه من دون تدبر ومن ثم يتورطون به ..! دعوآتنا لكم .