عرض مشاركة واحدة
قديم 28-07-07, 11:42 PM   رقم المشاركة : 1
المرقال
مشترك جديد





المرقال غير متصل

المرقال is on a distinguished road


Question لماذا ذهب النبى قبيل وفاته إلى بيت أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها ؟

من المعلوم أن النبى صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم قبيل وفاته انتقل إلى بيت أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها
وهذا ثابت لدي الشيعة ، وبعيداً عن كون هذا حدث بناء على رغبة من أم المؤمنين رضى الله عنها
أم بناء على رغبة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فالأمر سيان :


وسؤالنا هو :


لماذا ذهب النبى صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم قبيل وفاته إلى بيت أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها بالتحديد وترك باقى بيوت أزواجه ؟




لماذا لم يذهب النبى صلى الله عليه وعلى آله وسلم إلى بيت على وفاطمة حتى يكون بقربهم وبقرب الحسن والحسين رضى الله عنهم أجمعين ؟


أو على الأقل لماذا لم يبقى كما هو فى بيت أحد أزواجه الأخريات سواء أكان بيت أم سلمة ام بيت ميمونة رضى الله عنهن أجمعين حتى لا يكلف نفسه فى مرضه عناء التنقل إلى بيت آخر ؟



أليس من المعلوم أن المرء عندما يشعر بدنو أجله دائماً ما يطلب أن يكون فى بيت أحب الناس إليه ؟




أليست الأيام والساعات الأخيرة فى حياة خاتم الأنبياء والمرسلين رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من الاهمية القصوى التى تقتضى وجوده صلى الله عليه وعلى آله وسلم بين من يثق بهم ويحبهم حتى يوصيهم ويبلغهم بما شاء ؟




أليس كان من الأولى أن يحرص رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم على أن يتوفى فى بيت الزهراء لكيلا يقدم أحد على إيذائها فى بيتها ( كما تزعم الشيعة ) أم أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم غير حريص على حياة ابنته رضى الله عنها






التوقيع :
لما توفى إبن الحجاج الشاعر وكان من كبار الشيعة ..
رآه بعد موته واحد من أصحابه في المنام ؛ فسأله عن حاله
فأنشد : ــ
لم يرض مولاي على :: :: سبي لأصحاب النبي
وقال ويحك يا :: :: أحمق لِم لم تتب ِ
من سبَّ قوم ٍ من :: :: رجائهم لم يخب ِ
رمت الرضى جهلاً بما :: :: أصلاك َ نار َاللهبِ .
من مواضيعي في المنتدى
»» لماذا ذهب النبى قبيل وفاته إلى بيت أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها ؟
»» استفسار : هل ثبتت قصة مبيت على فى فراش النبى ؟
»» آخر موضة : نصرانى موالى
»» الرجاء تسجيل توقيعك في ويكيبديا لازالة صورة للرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم