[أسد من أسود السنة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلمة حق...     سبحان الله سلام الله عليه قال لابأس مالم يتفاحش هل تعلم معنى تفاحش ياجاهل معنى الفواحش في أصل اللغة اسم لكل ما تفاحش و تزايد في أمر من الأمور ومعناها في جميع معاجم اللغة ؛ كل ما عظم من الأمر يسمى فاحش وفاحشة ، لو أن أحدهم طوله 180 ، 190 فيسمى هنا مثلاً فاحش الطول ومعناها ايضاً المقصود بالفحش هوالزيادة في القول ايضاً اذاً كلمة الفاحش هذه تطلق على ما فيه تجاوز فلما كان الطول متجاوزا ما هو معهود عرفا وطبعا سمى هذا الطول طولا فاحشا ، ولما كان السباب خارجا عن نطاق المألوف زائدا متجاوزا حدود المعقول كان هذا السباب فاحشا ومن القرءان وتفاسيركم المحترمه ( وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشة ) أي (الذين إذا فعلوا ذنبا عظيما ) ثم هو ذكر شبروليس متر مثل ماتسوون انتم كأنكم تقاطع كبري الدائري الجنوبي مع الشرقي ثم قال اذا لم تكن به عله ياشاطر فالمعنى يجب ان تجعل قدميك قريبه من بعض اقصى ماتسطتيع وليس العكس حبيبي

ياحبيبي بكل الاحوال لا يهمني الفعل اصلا مع انه من افعال اليهود ؟؟ كما نقل اعلاه سبحان الله بس ؟؟



ثانيا : تناقض جعفر الصادق كما في الروايه مع الحكم عن النبي صلى الله عليه وسلم انظر معي





وعن جعفر بن محمد صلوات الله عليه أنه سئل عن الرجل يقوم في الصلوة: هل يراوح (4) بين رجليه أو يقدم رجلا أو يؤخر أخرى من غير علة؟ قال: لا بأس بذلك ما لم يتفاحش



وانظر هنا ينقل قول النبي صلى الله عليه وسلم ويصر على مخالفته للنبي صلى الله عليه وسلم



وقال: إن رسول الله (صلع) نهى أن يفرق المصلى بين قدميه في الصلوة، وقال: إن ذلك فعل اليهود، ولكن أكثر ما يكون ذلك نحو الشبر، فما دونه، وكلما جمعهما فهو أفضل إلا أن تكون به علة




النبي صلى الله عليه وسلم ينهى عن التفريق والصادق يقول لا باس


لان كلمة ولكن هنا قول الصادق كما هو واضح وليس قول النبي صلى الله عليه وسلم



وننتظر هذا التناقض بين النبي صلى الله عليه وسلم وقول جعفر الصادق واصرار جعفر الصادق على مخالفة النبي صلى الله عليه وسلم