نشرح بالحركة البطيئة علشان بعض الناس تفهم
ابو سفيان كان مشركا وفي الجيش الذي يقاتل المسلمين
وحين حصل للمشركين نصر احب ابا سفيان ان يتأكد ان كبار المسلمين قد قُتلوا (لاحظ كــبــار الـمـسـلـمـيـن)
فصاح يسأل افي القوم محمد ،،، يسأل عن قائد المسلمين وفي نفسه يرجوا ان يكون قد قُتل
ثم لمّا لم يجبه احد صاح مرة اخرى يسأل افي القوم إبن ابي قحافة (يقصد ابا بكر) ،،، وهو هنا يسأل عن الرجل الثاني في المسلمين ويُمنّي نفسه انه قُتل
ثم لمّا لم يجبه احد صاح في الثالثة يسأل افي القوم إبن الخطاب ،،، وهو هنا يسأل عن الرجل الثالث ممنّيا نفسه انه قُتل
ولم يسأل بعدها عن احد غيرهم لانه يعلم انه إن قُتل هؤلاء لم يعد الاسلام يشكل خطرا عليهم
ولكن الله ابقى له كل هؤلاء وعلى رأسهم محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم
انتهى الشرح بالحركة البطيئة