الأخت الكريمة نورا
وبارك الله فيكِ بمثل ما تمنيتي لي البركة
ثم أما بعد:
نعم كل أنواع الكفر والفسوق والمجون ملتصقة ٌ بهم
وشعاراتٌ يفتخرون بها
هم لا ينكرون العمل بالتقية
ولا ينكرون الإفتخار بالمتعة ( أي ) ... ( الزنا )
أقولها يا رافضة وأنا أعي ما أقول
ألا يعلم هؤلاء الجهلاء أن المتعة تقوم بخلط الأنساب!
فمن يقرأ منهم الكتاب ليعرف الأسباب؟!
الجاهل عند أهل السنة والجماعة
والله لهو قادرٌ على مقارعة أعتى مراجعهم في
( قم ) و ( النجف )
وهذا من فضل الله على الأمة المحمدية
فكيف بأهل العلم والمثقفين والكتّاب المتمكنين من تسيير القلم والحرف
بشيءٍ يجعل جميع المفلسين من الضآلين المضلين
مكتوفي الأيدي لا يسير بأيديهم قلماً
ولا حبراً يصارع الحروف
أو يملأ الورق ولو من باب تشخيص الإفلاس
لطالما قلت وأقول:
سأخاطبك أيها الرافضي بفكرك وبمقتضى ما تحمل!
بحكم أنك لا تؤمن بكتابٍ منزل..
ولا بنبيٍّ مرسل..
ولا بسنّةٍ محفوظة!
ولنرى هل تستطيع مقارعة الفكر يا من تقول بـــ ( العقل والفكر )؟
ولا تؤمن بربِّ هذا ( العقل ) .. ولا مربّي هذا ( الفكر )
بانتظاركم يا أرباب العقول ولا عقول
أشكر لك هذا المرور أيتها الكريمة
تقبلي فائق تقديري واحترامي