من يلاحظ ردود الأشتر النخعي
يجد أنه عندما يستدل بآيات القرآن
= يبتر الآيات عن سياقها أو ما قبلها ,,, ليوهم نفسه أنها دليل له
= يأول الآيات وفق مزاجه ,,, لا وفق ماجاءت به وفق سياقها
= لا يستطيع أن يستدل بآيات صريحة لما يريد أن يسند به قوله ,,
=لايفرق بين آيات نزلت في شأن معين صريح بالنص ,, وبين آيات عامة
= كثيرا ما يتخذ نصوص ذم اليهود والنصارى الصريحه ,, ليدعي أنها نزلت في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم