اقتباس: لو فكرتم معنى داعي النار لما نمتم اليل لا تخاف معروفين 7 7 خمس جنس تقية أرتد الناس بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم أرتد الناس بعد وفاة الحسين لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين و لو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا أن الناس أولعوا بالكذب علينا وإن أحدث أحدهم بالحديث فلا يخرج من عندي حتى يتأوله على غير تأويله وذلك أنهم لا يطلبون بحديثنا وحبنا ما عند الله وإنما يطلبون الدنيا وكل يحب أن يدعى رأساً إن ممن ينتحل هذا الأمر لمن هو شـرٌّ من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) إن مِمَّنْ يَنْتَحِلُ هَذَا الأمْرَ ليَكذِبُ حَتَّى إِنَّ الشَّيْطَانَ لَيَحْتَاجُ إِلَى كَذِبِهِ