اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون كما أدى بشكل طبيعي الى جميع انواع الظنون والتخرصات حول الإسماعيليين. وبالفعل، فان معارضيهم ما فتئوا يعملون دون كلل على تعويض جهلهم بوضع واختراع مختلف انواع التخرصات والطعون التي لا اساس لها، وهي التي عاشت حتى في ادبيات القرن العشرين. تنقل وأنت مبسوط الحمد لله تقول الاعراب العقل نعمه واقول الدين هو النعمه الحقيقيه لأن العقول يملكهاااالملحد والهندوس