وهذا في ظل حكومة " المقاومة " التي يرأسها حزب حسن الرافضي الذي يذرف دموع التماسيح على شعبنا وقضيتنا .
الجيش الماروني أصبح أكثر إجراماً وطائفية في ظل هذه الحكومة الطائفية المجرمة .
البارحة اغتالوا الشيخ احمد عبد الواحد بدم بارد لأنه يناصر المستضعفين في سوريا
وبعدها تركوا قطعان العلويين في جبل محسن يقصفون أحياء أهل السنة دون رادع
واليوم يقتلون أبناء شعبي برصاص حقدهم .