أهلاً بالأخ الحبيب الغالي محمد العيد
نكتبه لوجه الله ولا نريد من بشر ٍ جزاءً ولا شكورا
أعتقد وأحسن الظن في إخوتي الأحبة أنهم يكتبون ما يكتبون ليس انتصاراً للنفس وإنما دعوةٌ للحق .. يدعون بها من ضلّ سواء السبيل .. وهي دعوةٌ للصالح العام .. وإن كان هنالك من يكتب لأجل الأعضاء المشاركين في هذا الصرح العظيم وهو أبعد ما يكون في ظني فهو رياءٌ نعوذ بالله منه.
بارك الله فيك ونفع بك
تقبل محبتي وفائق مودتي
أبو فهد