تجاهلها الإعلام لفترة وأرادت إحياء ذكرها مُجدداً لتلفت الأنظار إليها وإلى رسائلها الهابطة في المجتمع ,ليتنا نحنُ كذلك نتجاهلها والإسلام أعظم من أن يرتقي لتوبة فلان أو يسقط لإنتكاسة فلان , وإن صدقت فلتتزود من التقوى لعلها تُكفر عما إرتكبته في مشوار حياتها من مُحاربة الإسلام وأهله في سببيل إحياء التيار اللليبرالي في بلاد الحرمين..