بارك الله فيك اخي ابو غيث
هذا هو ديدن الرافضة
فأي رواية تخالف غلوهم وإنحرافهم عن الدين فهي عندهم لا تصح ولو كان قائلها هو علي بن ابي طالب ،، بل لقد كفروا بالقرآن ذاته لأنه يخالف غلوهم وشركهم واهواءهم
واي رواية توافق غلوهم وتؤيد باطلهم فهي عندهم صحيحة ولو كان قائلها من الكذابين وإعترف بأنها كذبة ،، الا ترون انهم يصححون روايات فيها كذاب فيقولون الكاذب ربما يصدق
وكما قال اخونا فتى الشرقية إنهم يعرضون آيات القرآن على مروياتهم فإن وافق القرآن مروياتهم أمنوا به وإلا فإنهم يردون آيات القرآن
هل تريدون منهم إثبات على إصرارهم على الضلال اكبر من هذا