اتعجب من شخص يعلم ويدرس من الصغر التوحيد والسنة
ولا يزال يصدق ويعتقد ويؤمن بأن علياً رضي الله عنه يقول هذا الكلام
هذا الكلام يدل على قلة العقل وفساد الفطرة عند متبعين المذهب الإسماعيلي
اليس الله قريب مجيب
اليس الله لا يرد من دعاه
اليس الله الصمد الذي ترفع له حوائج الناس
افيقو ياسماعيلية
والله لا يريد بكم المكرمي خيراً
والله لن يدخلكم الله الجنة بطاعة المكرمي وإنما يدخلكم الله الجنة بطاعتة بعبادته بدون اشراك لا ملك مقرب ولا رسول مرسل
اكثرو من طلب الهِداية من الله
قارنو ياهداكم الله بين تفسير كتاب الله عند أهل السنة وعند مخالفيهم
تجدو الفرق
اتباع من أهل السنة لله ولرسوله
تجدو الكلام مطابق للفطرة
تجدو الكلام قريب للفهم وليس بمحال الوقوع
وعلى عكس ذالك تجدو عن الخالفين
عدم فهم عن الله ورسوله
تحريف لكلام الله ورسوله
تفسيرهم لا تقبله الفطرة
تجدون الكلام محال الوقوع
لا يستطيع العامي منهم ان يفهم كلام الله ويوجبون عليه الطاعة العمياء للمكرمي
اللهم ردهم اليك