عرض مشاركة واحدة
قديم 27-07-09, 07:21 PM   رقم المشاركة : 8
محب للخير
عضو ماسي






محب للخير غير متصل

محب للخير is on a distinguished road


طريق الحق


يا عزيزى استوعب الطرح حيث انه يفسر لك حديث الثقلين وان العتره فى الحديث ليست هى من يرفع الاختلاف او يزيله بدليل ان العتره يرد قولها على الثقل الاكبر والسنه الثقل الاصغر كما اورد من روايات


فهو لم يتطرق لتضعيف رغم ان التضعيف موجود لروايات ما عدى ما في صحيح مسلم وانما ما فى صحيح مسلم هى تذكر بحقوق اهل البيت ولذلك اخينا تقي الدين لم يتطرق لتضعيف بل اثبت ان هذه الاحاديث لو صحت فانها لا تفيد معتقدكم بل هى تصب فى معنى الحديث الذى فى صحيح مسلم كون القران هو حبل الله المتين وهو الممدود ما بين السماء والارض

سنن الدارمي ج: 2 ص: 524
3316 حدثنا جعفر بن عون ثنا أبو حيان عن يزيد بن حيان عن زيد بن أرقم قال ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما خطيبا فحمد الله وأثنى عليه ثم قال يا أيها الناس إنما انا بشر يوشك ان يأتيني رسول ربي فأجيبه وأني الثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فتمسكوا بكتاب الله وخذوا به فحث عليه ورغب فيه ثم قال وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي ثلاث مرات

واور صحيح مسلم التمسك بكتاب الله بدون عتره ( وقد تركت فيكم ما لن تضلوا بعده أبداً إن إعتصمتم به , كتاب الله ) فقط ولم يتطرق لأهل البيت ولا للعترة وهذا رواه جعفر الصادق عن أبيه محمد الباقر فى صحيح مسلم لا يوجد فيها عتره مما يؤكد ان التمسك عن الضلال هو ما يرجع له كتاب الله

وهذا قول الطبطائي


وَعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ للَّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَ?ذْكُرُواْ نِعْمَتَ للَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَآءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ لنَّارِ فَأَنقَذَكُمْ مِّنْهَا كَذ?لِكَ يُبَيِّنُ للَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ{ ال عمران اية (103)

" تفسير الميزان في تفسير القرآن/ الطبطبائي (ت 1401 هـ) مصنف و مدقق

قوله تعالى: { واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا } ، ذكر سبحانه فيما مرّ من قوله: { وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله ومن يعتصم بالله } الآية, أن التمسك بآيات الله وبرسوله (الكتاب والسنة) اعتصام بالله مأمون معه المتمسك المعتصم, مضمون له إِلهدى, والتمسك بذيل الرسول تمسك بذيل الكتاب فإن الكتاب هو الذي يأمر بذلك في مثل قوله:
{ وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا }
[الحشر: 7]. وقد بدل في هذه الآية الاعتصام المندوب إليه في تلك الآية بالاعتصام بحبل الله فانتج ذلك أن حبل الله هو الكتاب المنزل من عند الله, وهو الذي يصل ما بين العبد والرب, ويربط السماء بالأرض, وإن شئت قلت: إن حبل الله هو القرآن والنبي صلى الله عليه وآله وسلم, فقد عرفت أن مآل الجميع واحد.

والقرآن وإن لم يدعُ إلاَّ إلى حق التقوى والإِسلام الثابت, لكن غرض هذه الآية غير غرض الآية السابقة الآمرة بحق التقوى والموت على الإِسلام, فإن الآية السابقة تتعرض لحكم الفرد, وهذه الآية تتعرض لحكم الجماعة المجتمعة والدليل عليه قوله: { جميعاً } وقوله: { ولا تتفرقوا } فالآيات تأمر المجتمع الإِسلامي بالاعتصام بالكتاب والسُنّة كما تأمر الفرد بذلك.


===========

وهذا الطوسي

* تفسير التبيان الجامع لعلوم القرآن/ الطوسي (ت 460 هـ) مصنف و مدقق

{ وَعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ للَّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَ?ذْكُرُواْ نِعْمَتَ للَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَآءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ لنَّارِ فَأَنقَذَكُمْ مِّنْهَا كَذ?لِكَ يُبَيِّنُ للَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }
المعنى، واللغة، والاعراب:

ومعنى قوله: { واعتصموا } امتنعوا بحبل الله واستمسكوا به أي بعهد الله، لأنه سبب النجاة كالحبل الذي يتمسك به للنجاة من بئر أو نحوها. ومنه الحبل الأمان، لأنه سبب النجاة. ومنه قوله:
{ إلا بحبل من الله وحبل من الناس }
ومعناه بأمان، قال الاعشى:
وإذا تجوزها حبال قبيلة أخذت من الأخرى إليك حبالها
ومنه الحبل الحمل في البطن وأصله الحبل المفتول قال ذو الرمة:
هل حبل خرقاء بعد اليوم مرموم أم هل لها آخر الايام تكليم
وفي معنى قوله: { بحبل الله } قولان قال أبو سعيد الخدري عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه كتاب الله. وبه قال ابن مسعود, وقتادة والسدي. وقال ابن زيد { حبل الله } دين الله أي دين الاسلام. وقوله: { جميعاً } منصوب على الحال. والمعنى اعتصموا بحبل الله مجتمعين على الاعتصام به. وقوله: { ولا تفرقوا } أصله ولا تتفرقوا، فحذفت احدى التائين، لاجتماع المثلين. والمحذوفة الثانية، لأن الأولى علامة الاستقبال، وهو مجزوم بالنهي وعلامة الجزم سقوط النون. وقال ابن مسعود وقتادة: معناه ولا تفرقوا عن دين الله الذي أمر فيه بلزوم الجماعة والائتلاف على الطاعة. وقال الحسن: معناه ولا تفرقوا عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم).


=============


فهنا افهم اطرح هداك الله

فى ان الائمه لا يرفعون اختلاف بل الذى يفرع الاختلاف هو كتاب الله وسنة الرسول عليه الصلاة والسلام


ولذلك ذكر اخينا تقى الدين هذه الروايات التى تثبت هذا القول


==================


وقد بوب الكليني في كتابه الكافي بابا أسمها

بَابُ الاخْذِ بِالسُّنَّةِ وَشَوَاهِدِ الْكِتَابِ

عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ قَالَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) إِنَّ عَلَى كُلِّ حَقٍّ حَقِيقَةً وَعَلَى كُلِّ صَوَابٍ نُوراً فَمَا وَافَقَ كِتَابَ الله فَخُذُوهُ وَمَا خَالَفَ كِتَابَ الله فَدَعُوهُ.

أقول تقي الدين السني :
هنا صريح قول المعصوم التمسك بكتاب الله تبارك وتعالى فالذي وافق كلام الله أخذ به والذي خالف كتاب الله ترك يا رافضة هل تفعلون ما امركم به المعصوم فالمعصوم يقول كتاب الله أولا وفي روايات ٍ أخرى يقول ايضا بالسنة ولم يذكر التمسك بهم أو أهل بيت النبي .

مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ عَبْدِ الله بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ أَبِي يَعْفُورٍ قَالَ وَحَدَّثَنِي حُسَيْنُ بْنُ أَبِي الْعَلاءِ أَنَّهُ حَضَرَ ابْنَ أَبِي يَعْفُورٍ فِي هَذَا الْمَجْلِسِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) عَنِ اخْتِلافِ الْحَدِيثِ يَرْوِيهِ مَنْ نَثِقُ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ لا نَثِقُ بِهِ قَالَ إِذَا وَرَدَ عَلَيْكُمْ حَدِيثٌ فَوَجَدْتُمْ لَهُ شَاهِداً مِنْ كِتَابِ الله أَوْ مِنْ قَوْلِ رَسُولِ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) وَإِلا فَالَّذِي جَاءَكُمْ بِهِ أَوْلَى بِهِ.

أقول تقي الدين السني :
اذن المعصوم يوجب التمسك بكتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم وأمر برد الأمر الي الله تعالى والنبي صلى الله عليه وسلم ولم يأمر بالتمسك باهل البيت بل قال أن التمسك بالكتاب والسنة ورد اي حديث الي النبي والي الكتاب فهذا يخالف احتجاجكم بحديث : ( كتاب الله وعترتي ) وهذا القول من المعصوم يسقط قولكم بهذا الأمر .

عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ الْحُرِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) يَقُولُ كُلُّ شَيْ‏ءٍ مَرْدُودٌ إِلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَكُلُّ حَدِيثٍ لا يُوَافِقُ كِتَابَ الله فَهُوَ زُخْرُفٌ.

أقول تقي الدين السني :
لماذا لم يقل معصومكم يا رافضة كل شيء مردود الي الكتاب والعترة وقال كل شيء مردود الي كتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم وهذا يسقط الاحتجاج بحديث الثقلين والذي تزعمون أنه أمر من النبي صلى الله عليه وسلم بالتمسك بأهل البيت .

مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ رَاشِدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ مَا لَمْ يُوَافِقْ مِنَ الْحَدِيثِ الْقُرْآنَ فَهُوَ زُخْرُفٌ.

أقول تقي الدين السني :
المعصوم يقول أن حديثهم يعرض على كتاب الله تبارك وتعالى ويعرض على سنة النبي صلى الله عليه وسلم وعليكم الأخذ بهما ولفظ الأخ بهما يقع في معنى التمسك بالكتاب والسنة ورد الأمر اليها لا الي العترة كما تحتجون فقول المعصوم الكتاب والسنة وقولكم الكتاب والعترة فتركتم الكتاب وتمسكتم بالعترة وتركتم سنة النبي صلى الله عليه وسلم ومعصومكم يقول بل يرد الي الله ورسوله فهل أنتم تعقلون ؟؟

مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ الْحَكَمِ وَغَيْرِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ خَطَبَ النَّبِيُّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) بِمِنًى فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ مَا جَاءَكُمْ عَنِّي يُوَافِقُ كِتَابَ الله فَأَنَا قُلْتُهُ وَمَا جَاءَكُمْ يُخَالِفُ كِتَابَ الله فَلَمْ أَقُلْهُ.

أقول تقي الدين السني :
هذا يعني أنه يجب الأخذ بسنة النبي صلى الله عليه وسلم الصحيحة منها والكتاب كذلك وردها الي الله تبارك وتعال فقول معصومكم يوجب التمسك بكتاب الله ومن بعده السنة فلماذا قلتم عكس ما قال معصومكم يا رافضة !!!

وَبِهَذَا الاسْنَادِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) يَقُولُ مَنْ خَالَفَ كِتَابَ الله وَسُنَّةَ مُحَمَّدٍ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) فَقَدْ كَفَرَ.

أقول تقي الدين السني :
المعصوم يقول من ترك التمسك بكتاب الله وسنة نبيه وخالفهما فقد كفر وقلتم أنتم التمسك بالعترة وتركتم الكتاب واحتججتم بقول : ( كتاب الله وعترتي ) والمعصوم يقول : ( كتاب الله وسنتي ) فهل تتبعون المعصوم أم ستقولون أن المعصوم كذب !!!

عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بْنِ عُبَيْدٍ عَنْ يُونُسَ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ عَلِيُّ بن الحسين (عَلَيْهما السَّلام) إِنَّ أَفْضَلَ الاعْمَالِ عِنْدَ الله مَا عُمِلَ بِالسُّنَّةِ وَإِنْ قَلَّ.
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مِهْرَانَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْقَمَّاطِ وَصَالِحِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ عَنْ ابي جعفر (عَلَيْهِ السَّلام) أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ مَسْأَلَةٍ فَأَجَابَ فِيهَا قَالَ فَقَالَ الرَّجُلُ إِنَّ الْفُقَهَاءَ لا يَقُولُونَ هَذَا فَقَالَ يَا وَيْحَكَ وَهَلْ رَأَيْتَ فَقِيهاً قَطُّ إِنَّ الْفَقِيهَ حَقَّ الْفَقِيهِ الزَّاهِدُ فِي الدُّنْيَا الرَّاغِبُ فِي الاخِرَةِ الْمُتَمَسِّكُ بِسُنَّةِ النَّبِيِّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) .

أقول تقي الدين السني :
لماذا لم يقل المعصوم المتمسك بنا أو بعترة النبي وقال المتمسك بالنبي هو السائر على طريق الحق ؟؟؟

عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي إِسْمَاعِيلَ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْحَاقَ الازْدِيِّ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ الْعَبْدِيِّ عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ آبَائِهِ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ قَالَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) لا قَوْلَ إِلا بِعَمَلٍ وَلا قَوْلَ وَلا عَمَلَ إِلا بِنِيَّةٍ وَلا قَوْلَ وَلا عَمَلَ وَلا نِيَّةَ إِلا بِإِصَابَةِ السُّنَّةِ.

أقول تقي الدين السني :
لماذا لم يقل النبي الا الاصابة بعترتي ؟؟

عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ عَنْ ابي جعفر (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ قَالَ مَا مِنْ أَحَدٍ إِلا وَلَهُ شِرَّةٌ وَفَتْرَةٌ فَمَنْ كَانَتْ فَتْرَتُهُ إِلَى سُنَّةٍ فَقَدِ اهْتَدَى وَمَنْ كَانَتْ فَتْرَتُهُ إِلَى بِدْعَةٍ فَقَدْ غَوَى

أقول تقي الدين السني :
من كانت فترته الي السنة ولم يقل الي العترة فلماذا قال السنة وترك العترة ؟؟

بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْبَرْقِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانَ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْخَطَّابِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانَ عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَعْيَنَ عَنْ ابي جعفر (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ كُلُّ مَنْ تَعَدَّى السُّنَّةَ رُدَّ إِلَى السُّنَّةِ.

أقول تقي الدين السني :
لماذا لم يقل رد الي العترة وقال السنة فقط ؟

عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ عَنْ حُسَيْنِ بْنِ الْمُنْذِرِ عَنْ عُمَرَ بْنِ قَيْسٍ عَنْ ابي جعفر (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ إِنَّ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى لَمْ يَدَعْ شَيْئاً يَحْتَاجُ إِلَيْهِ الامَّةُ إِلا أَنْزَلَهُ فِي كِتَابِهِ وَبَيَّنَهُ لِرَسُولِهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) وَجَعَلَ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ حَدّاً وَجَعَلَ عَلَيْهِ دَلِيلاً يَدُلُّ عَلَيْهِ وَجَعَلَ عَلَى مَنْ تَعَدَّى ذَلِكَ الْحَدَّ حَدّاً.

أقول تقي الدين السني :
كل شيء مردود الي الله ورسوله وليس الي العتره فها هو المعصوم يأمر بالتمسك بالكتاب والسنة لا الكتاب والعترة يا إمامية فماذا انتم قائلون ؟؟

عَلِيٌّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ مَا مِنْ شَيْ‏ءٍ إِلا وَفِيهِ كِتَابٌ أَوْ سُنَّةٌ.

أقول تقي الدين السني :
قال في الكتاب والسنة ولم يقل العترة فهذا اسقاط لحديث الثقلين المزعوم عندكم وقولكم أنه يجب التمسك بأهل البيت والمعصوم يقول التمسك بكتاب الله وسنة النبي .

عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مِهْرَانَ عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ عَنْ أَبِي الْمَغْرَاءِ عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ مُوسَى (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ قُلْتُ لَهُ أَ كُلُّ شَيْ‏ءٍ فِي كِتَابِ الله وَسُنَّةِ نَبِيِّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) أَوْ تَقُولُونَ فِيهِ قَالَ بَلْ كُلُّ شَيْ‏ءٍ فِي كِتَابِ الله وَسُنَّةِ نَبِيِّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه).

أقول تقي الدين السني :
المعصوم يقول كل شيء في الكتاب والسنة اي تمسكوا بالكتاب والسنة وردو الأمر الي الله تعالى فما الحاجة الي التمسك بأهل البيت وما حاجتنا الي حديث الثقلين يا رافضة ؟؟

فالمعصوم يحكم على أن التمسك بكتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم وينسف بذلك قول الرافضة التمسك بالعترة وقولهم : ( كتاب الله وعترتي ) وفي كتبكم يقول المعصوم التمسك بكتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم ورد الأمر اليهما لا الي العترة فلماذا لم يقل المصوم كل شيء في الكتاب وعند العترة وغيرها ؟؟



وهذا رابط ايضا قريب من هذا الموضوع يفيد وضعه هنا فى الموضوع الرائع لاخينا تقي الدين حفظه الله

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=84183