يا ذا التقية ..اتق الله ..ولا تأخذك حميّة الجاهلية إلى التشبث بالرفض.. أما بخصوص الحديثين فقد رد أخي البرقعي عليك فيه.. ولكن لم ترد علي في الايتين الكريمتين الت أوردتهما لك فما تقول فيهما ؟! ثم الآ تخجل أن تضل إثنين آمنا بالله وكفرا بالطاغوت ءأنت أشد كفرا من ذلك اليهودي الذي قال لإبنه وهو يتحضر والرسول صلى الله عليه وىله وصحبه وسلم يدعوه للإسلام فنظر إلى بيه فقال هذا اليهودي : أطع أبا القاسم !! فاسلم الصبي!! {وَيَا قَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ 41 تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ بِاللَّهِ وَأُشْرِكَ بِهِ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ الْغَفَّارِ 42 لَا جَرَمَ أَنَّمَا تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيَا وَلَا فِي الْآخِرَةِ وَأَنَّ مَرَدَّنَا إِلَى اللَّهِ وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ 43 فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ 44}.غافر. أنتظر ردك على الآيتين في ردي الأول عليك ، أو إسلامك..