عرض مشاركة واحدة
قديم 08-03-10, 12:37 AM   رقم المشاركة : 1
الجالودي
عضو ذهبي







الجالودي غير متصل

الجالودي is on a distinguished road


هل سيبدو لله قي القائـــم كما بــدا لله في اسماعيل ؟؟


هنا يساوي الله
بين المحتوم والميعاد




اقتباس:
وان منكم الا واردها كان على ربك حتما مقضيا



اقتباس:
ربنا انك جامع الناس ليوم لا ريب فيه ان الله لا يخلف الميعاد




هنا من أجل البداء
وضعوا هذه الرواية
ان صدق الامام فهو صادق
وان كذب فهو صادق
بحجة البداء




اقتباس:

عن الفضيل بن يسار، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال: قلت له: لهذا الأمر وقت؟ فقال: (كذب الوقّاتون، كذب الوقّاتون. إنّ موسى عليه السلام لمّا خرج وافداً إلى ربّه واعدهم ثلاثين يوماً، فلمّا زاده الله على الثلاثين عشراً قال قومه: قد أخلفنا موسى، فصنعوا ما صنعوا، فإذا حدّثناكم بحديث فجاء على ما حدّثناكم به فقولوا: صدق الله، وإذا حدّثناكم بحديث فجاء على خلاف ما حدّثناكم به فقولوا: صدق الله، تؤجروا مرّتين

هنا يمنعون الخلف في المحتوم



اقتباس:
قال المجلسي في بحاره عن الباقر
في تفسير قوله تعالى: (ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَهُ)
إنّهما أجلان أجل محتوم وأجل موقوف).
فقال له حمران: ما المحتوم؟
قال عليه السلام: (الذي لا يكون غيره).

قال: ما الموقوف؟
قال عليه السلام: (الذي لله فيه المشيئة).
قال حمران: إني لأرجو أن يكون السفياني من الموقوف.
فقال أبو جعفر عليه السلام: (لا والله إنّه لمن المحتوم) (3).
فهذا الأجل أجلٌ محفوظ في اُمِّ الكتاب وليس من الأجل الموجود في لوح المحو والإثبات الذي يمكن أن يتخلّف بتخلّف شرائطه(4)

وهنا يبيحون خلف المحتوم


اقتباس:

روى النعماني في الغيبة بسنده عن داود بن أبي القاسم، قال: كنّا عند أبي جعفر محمّد بن عليّ الرضا عليه السلام فجرى ذكر السفياني وما جاء في الرواية من أنّ أمره من المحتوم، فقلت لأبي جعفر عليه السلام: هل يبدو لله في المحتوم؟ قال: (نعم)، قلنا له:

فنخاف أن يبدو لله في القائم، قال: (القائم من الميعاد).(27


هنا يفرقون بين مالم يفرق بينهما الله
المحتوم والميعاد
ليس لشيء
الا لاستثناء عج من البداء
فما الفرق يا رافضة
بين المحتوم والميعاد !!!!!!!