مدخل . في كتب المسلمين أن العرب ارتدوا بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم حقيقة . ولم يبق إلا مكة والمدينة . وعند الرافضة اللئام ارتد كل المسلمين بمن فيهم الصحابة الكرام إلا 3 أو 4 رجال ( رضي الله عنهم ) والسؤال : ماذا لو كان علي رضي الله عنه خليفة مكان أبي بكر رضي الله عنه وكل الناس مرتدين . ؟ هل سنجح في إقامة دولة مرتد شعبها وليس معه إلا 3 أو 4 رجال فقط ممن ثبت على الإسلام كما يزعم أكفر خلق الله ( أعني الرافضة ) . إذا عرفنا أن علي لم يستطع الإجهاز على جيش الشام وكان مع علي جيش كبير ... فكيف سنجح علي وليس معه إلا 4 فقط من الصحابة . طرفة : قال أحد الخوارج للإمام علي وكأنه ينتقص منه : لم استقامت الأمور لأبي بكر وعمر ولم تستقم لك ؟ قال بسرعة بديهة : لإن رعية أبي بكر وعمر أمثالي ورعيتي أمثالك ------------------------------------ يمتنع دخول حمقى الرافضة .