عرض مشاركة واحدة
قديم 12-12-09, 11:52 PM   رقم المشاركة : 1
فهد الدين
عضو نشيط







فهد الدين غير متصل

فهد الدين is on a distinguished road


آية كريمة تصف حال النشاط الشيعي الرافضي

منذ قيام الثورة المجوسية الإيرانية عام 1979م والرافضة يحاولون نشر معتقداتهم الباطلة ليصبح العالم الإسلامي الموحد تحت سيطرتهم ويأتمر بأمرهم وليفعلوا ما يحلوا لهم من الكفر والشرك والخسة في الطبع والخلق ولا ينكر عليهم أحد وما هذه إلا سياسة بني صيهون أجدادهم. فمن وسائلهم في نشر التشيع ودعمه مايلي:

- تفعيل دور السفارات الإيرانية في البلاد الإسلامية لإقامة المحاضرات والمؤتمرات.
- إغراء بعض الشخصيات السياسية والإعلامية بالمال.
- إنشاء مراكز ثقافية في البلدان الإسلامية والدول الفقيرة.
- دعوة الجاليات الآسيوية العاملة في الخليج للمذهب الشيعي من قبل رافضة الخليج.
- دعوة المسلمين السنة للتشيع في بلادهم كالدعوة في تايلاند والهند وأندونسيا والسودان ونيجيريا إلخ.
- دعم حركات التمرد والمعارضة.
- الإدعاء بمساندة حركات جهادية سنية ودعمها بالمال.
- السيطرة على الإعلام في دول الخليج وذلك عن طريق إنشاء شركات إنتاج فني ومحطات فضائية وتشجيع أبنائهم للعمل في هذا المجال.
- شراء العقارات وسط المدن والأحياء السنية للتغلل والإختلاط بهم.

إلى ذلك من الكثير من الوسائل الدنيئة التي تتسم بالغش والخداع والمؤامرة لتحقيق أهدافهم والتي ينفقون عليها أموالاً طائلة.

وبهذه المناسبة أحب أن أذكركم أيها الشيعة المغفلون بالآتي:




















يقول تعالى: ﴿إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَموَالَهُم لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ‌ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيهِم حَسرَةً ثُمَّ يُغلَبُون‌ وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَىٰ جَهَنَّمَ يُحشَرُونَ . الآية 36 من سورة الأنفال