تاريخكم يشهد عليكم
كتبكم تدينكم
اختلافات وتناحر
في جوهر وأصل الدين والعقيده
فمثلا
عندما يموت احد ائمتكم تختلفون من الذي يليه
فكل مجموعه ترشح امام
وتكفر الأخرى
بل وصل الأمر بالمعصومين نفسهم ان يختلفو فيما بينهم
كل يطلب ويدعي الإمامه لنفسه
ومنهم من رفضها
اليس الآمر سماوي ومنظم ومحدد ولا يجوز فيه الإختلاف
بل وصل بكم الأمر انكم اختلفتم على اسم وشخصية مهديكم قبل ان تستقرو أخيرا على شخص لم يولد
إختلافات في اصول جوهريه تنسف العقيده من اساسها
وعندما تنظر الينا تجد عكسكم تماما
دين قائم على اصول ثابته ومعروفه ومحدده وأيات محكمات نحترمها ولا نختلف حولها
فمن يأخذ من معصومين نحن ام انتم