لا طاعة لمخلوق بمعصية الخالق سبحانه وتعالى
هذا زمان الرويبضة
فما العجب..
وما صدّقت "الرويبضة" العجوز الشمطاء
أن هذا هو زمانها
فقامت بالتنفيس عن حقد دفين على الإسلام وتعاليمه..
وهذه العجوز الشمطاء المنافقة حفيدة ابن سلول
عليها صوت يلوع الكبد
تكرها من صوتها الخشن
ونبراته الشيطانية
الله يعين من يسمعه في كل يوم
صوت بغيض
ومع بثارة لسانها
وفسق منطوقه
تستخدمه في أوامر تغضب الله تعالى
والتعدي به على الخير وأهله
والله خسارة أسم عائشة فيها
المفروض يكون أسمها عجوز ابن سلول الشمطاء
حسبها الله ونعم الوكيل
بارك الله بأخي الحبيب الشريف الحنبلي.