اقتباس: أضيف بواسطة بن سيف والله انك دايخ ياشتر هذا دليلك رضى الله عن المغيرة بن شعبة وارضاه ============================= بل سلام الله عليك يا أبا الحسين يا أمير المؤمنين يا فارس الإسلام وأشجع من عرف في التاريخ يا باب مدينة الرسول ، يا من قال فيه : لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، وقال : صلى الله عليه وآله وسلم : يا علي حبك إيمان وبغضك نفاق ، فمن أحبك أحبني ومن أبغضك أبغضني . والمغيرة بن شعبة كان من مبغضي أمير المؤمنين وينال منه حين ولاه ابن هند على الكوفة ، فتمعن يابن سيف أين يكون المغيرة ، وما يكون موقفه أمام الله وأما ورسول الله حين يسألاه عما اقترف في ولايته على الكوفة . إلى النفر البيض الذين بحبهم ........ إلى الله فيما نالني أتقرب بني هاشم رهط النبي فإنني ........ بهم ولهم أرضى مرارا وأغضب خفضت لهم مني جناحي مودة ........ إلى كنف عطفاه أهل ومرحب إلى أن يقول كميت : ============ يشيرون بالأيدي إلي وقولهم ....... ألا خاب هذا والمشيرون أخيب فطائفة قد كفرتني بحبكم ........ وطائفة قالوا مسيء ومذنب فما ساءني تكفير هاتيك منهم ........ ولا عيب هاتيك التي هي أعيب يعيبونني من خبهم وضلالهم ........ على حبكم بل يسرون وأعجب وقالوا ترابي هواه ورأيه ........ بذلك أدعى فيهم وألقب على ذاك أجري فيكم ضريبتي ........ ولو جمعوا طرا علي وأجلبوا ====================== ويا أبا عبدالله الحسين : ================ يا من عروش الكفر منه بثورة ........ هدت وحطم عجلها المتجبر بك لا بغيرك دين جدك شيدت ........ أركانه مذ سامه المتنصر