عرض مشاركة واحدة
قديم 30-10-12, 11:28 AM   رقم المشاركة : 7
غازي الشريف
عضو نشيط






غازي الشريف غير متصل

غازي الشريف is on a distinguished road


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ايها الاخوة القائمين على هذا المنتدى وجميع الاخوة الاعضاء المشاركين فيه والذين اتحدوا للدفاع عن السنة المطهرة التي امرنا بها الله ورسوله عليه افضل الصلاة والسلام وخير من طبقها رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام و ال بيته وصحابته الابرار رضي الله عنهم جميعا اكرر جميعا !!

اتقدم بالشكر للأخ رهين الفكر ونحن بنو هاشم نعرف ان الد اعدائنا هم الشيعة وان دموعهم هي دموع التماسيح وانهم هم من يقتلون القتيل ويمشون في جنازته وال البيت بريؤون من هؤلاء الرافضة الى يوم الدين فلا علاقة لعقيدة ال البيت بعقيدة هؤلاء الروافض لايوجد اي رابط بينهم بل لايوجد حتى تشابه في العقيدة فمن خالف الكتاب والسنة ال البيت وائمة ال البيت منه براء


اقتباس:

فليس امامكم إلا احد امرين ،،، إما ان تقولوا ان المعصوم يكذب او ان تعترفوا بأن معاوية خير منكم بنص قول الحسن

ولولا ان فيكم من السوء ما فيكم لما رأينا الحسن يقول فيكم ذلك ثم هو يذهب إلى معاوية

اغضبتم علي بن ابي طالب حتى قال لكم : فَقُبْحاً لَكُمْ وَتَرَحاً



نعم ليس لهم الا الاعتراف بان معاوية خيرا منهم واعظم مافي الامر ان عقيدة سيدنا علي رضي الله عنه وعقيدة سيدنا معاوية رضي الله عنه ايضا واحدة والرافضي لايقر بهذا بتاتا وهذا شيء جيدا لأخراج الرافضي من ملة الأئمة (المعصومين) حسب اعتقاده

وكان بدء أمرنا أنا التقينا والقوم من أهل الشام ، والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد ، ودعوتنا في الإسلام واحدة ، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ........

نعم معاوية ومن معه خير من هؤلاء الروافض

وصدق فيهم قول سيدنا علي رضي الله عنه عندما قال :

"مُنِيتُ بكم بثلاث، واثنتين:
صُم ذو أسماعِ، وبُكْمٌ ذَو كلام،
وعُمْي ذو أبصار، لا أحرارَ صدق عند اللقاء، ولا إِخوانَ ثقةٍ عند البلاء ... قد انفرجتم عن ابن أبي طالب انفَراجَ المرأة عن قُبُلِها
وقال أيضاً :
"أحمد الله على ما قضى من أمر، وقدر من فعل، وعلى ابتلائي بكـم أيتها الفرقة التي إذا أمرت لم تطع، وإذا دعوت لم تجب إن أمهلتـم خضتم، وإن حوربتم خرتم، وإن اجتمع الناس على إمام طعنتم، وإن أجئتم إلـى مشاقة نكصتم


احسنت اخينا رهين الفكر


التوقيع :

اقتباس:
والحسين رضي الله عنه اغريتموه حتى إذا صدقكم قتلتموه ودعا عليكم قبل ان تقتلوه : اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا واجعلهم طرائق قددا ولا ترض الولاة عنهم أبدا فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا