[نصيرة الصحابة]

الزميل دآمغ / مادخل الخطبة العاطفية بموضوعي !! أم كالعادة علي أن أنسخ السؤال لك حتى نصل للرد الـ 130

أنا أخذ ديني من الذين أمرنا الله بإتباعهم وأثنى عليهم بالقرآن

" وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ "

فأين أمرني الله بإتباع المعصومين وخصهم بذلك ؟ آيضاً لن تستطيع الإتيان بآية وآحدة تأمرني بإتباعهم ..

ولو رأينا آية وخـيـرتنا .. بإتباع أحدهما إما الصحابة أو الأئمة من أل البيت ! فحتماً سأختار الصحابة لأنهم مجاهدون جاهدوا وصدعوا بدين الله وقدموا جماجمهم لآجله حتى وصلت دماؤهم لـ آسيا وآوربا وآفريقيه صدعا بدين الله و لم يتقوا يوماً .. أو يستتروا !!

* أما أئمتكم فهم عاشوا وماتوا وهم بتقية مغمورين مستترين هم ودينهم بسبب خشية بطش من عبيد !

ولم نجدهم جاهدوا يوماً لإظهار دين محمد الحق الذي تزعمون فكيف لي بالأخذ منهم وهم يتحدثون بتقية أي كذب أي خلاف الحق ؟؟ وأقرب وأكبر دليل هو إمامكم المغمور فكيف تأخذ منه دينك ؟ وأين صدع بفتوى أو مسألة فقهية ! أو رد حقا مغتصب !
ثم أخبرني من إهتدى على يديه ! أين رده لبدعة وآحدة !

ومن يفتيك يادآمغ وأنت بمكة أو بالحج وأحتجت فتوى أم تنتظر المكرمي ليقابل المغمور
ويرسل سؤالك له ومن ثم يرسل رده بعد أن يتوآضع له !
!! والله شر البلية مايضحك !!

الآن أكرر إذا كان لديك رداً آتنا به .. ليس لديك رداً .. فخليك متفرج والمعذرة منك يادآمغ مع إحترآمي الشديد لك /

السؤالـــ /

اقتباس: * مالعلة بعدم وجود آية تامرنا أو تتوعدنا بهذا الركن الإمامة نداً لما رأيناه عن أمر الصلاة التي هي أقل شأناً من الإمامة ؟؟ أيهما الأولى أن يقدم حكم وحث وأمر ووعيد على من هو أقل شأناً أم ممن هو أصل بالدين ؟؟ * من أين أستقى شيوخكم هذا الحكم بكفر وخلود منكر الإمامة ؟ أو من لم يؤمن بها ؟ وأين وجدوا النص عليه ؟ وهل توآفقونه بالحكم ؟ ولماذا ؟ آسئلة تحير العقلـ فهل من يتفضلـ وينير لنا الطريق الشائك المظلم بهذه العقيدة ؟؟