عرض مشاركة واحدة
قديم 25-02-03, 07:43 AM   رقم المشاركة : 5
انس بن مالك
عضو فعال






انس بن مالك غير متصل

انس بن مالك


بسم الله الرحمن الرحيم
الموضوع مذكور فعلا فى منتدى يا حسين وقد ذكروا فيه ما يتحدث فيه هناك الأخ الهاوى وغيره وانقل لكم مشاركة مشرفهم فى المنتدى وصاحب الموضوع
يقول عدو الله
[HR]


إن عائشة تعترف بوجود إبن لها و هو غير أبن أخيها عبدالله بن الزبير.. فقد قال أبوجعفر الإسكافي المعتزلي السني في المعيار والموازنة: ص 27 :

قالت عائشة : إن ابني وابن أختي أخبراني أن القوم استتابوا الرجل حتى إذا تاب قتلوه إلخ

كذالك نقلها الشيخ المفيد في كتاب الاختصاص- ص 116 :
حدثني محمد بن علي بن شاذان وقال : حدثنا أحمد بن يحيى النحوي أبو العباس ثعلب قال : حدثنا أحمد بن سهل أبو عبد الرحمن قال : حدثنا يحيى بن محمد بن إسحاق بن موسى قال : حدثنا أحمد بن قتيبة أبو بكر ، عن عبد الحكم القتيبي ، عن أبي كيسة ويزيد بن رومان قالا : لما اجتمعت عائشة على الخروج إلى البصرة أتت ام سلمة رضي الله عنها وكانت بمكة فقالت : يا بنت أبي امية كنت كبيرة امهات المؤمنين وكان رسول الله صلى الله عليه وآله يقمؤ في بيتك ، وكان يقسم لنا في بيتك ، وكان ينزل الوحي في بيتك ، قالت لها : يا بنت أبي بكر لقد زرتني وما كنت زوارة ولأمر ما تقولين هذه المقالة ؟
قالت : إن ابني وابن أخي أخبراني أن الرجل قتل مظلوما
[HR]

ها هم وما يدعون فاما ان تذكروا للأخ الهاوى الدلائل أو تذهبوا بانفسكم اللى الرابط
http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...&pagenumber=11
وسيعمل عندكم باذن الله تعالى







التوقيع :
لله دِينى... لا للسيــــد البـَدَوي..!! ولا الرفاعي ولا غَازي ولا العَدَوي
ولا الحسيــــنِ ، ولا أم الحسيــــن ، ولا بنت الحسين عَرُوسِ المنزل العَلوي
تيجــانُ رأسي ، وأزهـى روضـةً نبتـتْ روحى بها ، ونَمَتْ فى ظلها الأبوي
أحبْبتـــُهم.... ، وأُحِـــــبُ الله قبْلهــــــــمُ ومـــا علىّ إذا قال العــــــُدَاة : غَوِي
ليـــس الغــوىُّ الذى تصــــفوا مودتــــه لله ، إن الغــَوِىَّ المشــــركُ الثنــوي
مـــن يستجــيرُ بـقبــرِ الميتــين ، ومـــن يُحـيي رَجـــَاه بميْتٍ فى التراب طُوي
ومن يَشـــــُدُّ الرحـــالَ المُثقـــلاتِ إلــى قــبر الولي ، ويُحْــيي حَفْلــهُ السنوي
*******
أستغفـــر الله .. عَـــاد الشــــركُ ألوانــا وكُــلُّ ما حولنـــــــا قد صـــار أوثانـــا
المـــال ، والجــاهُ والنـفس التى فـُطِـرتْ على اتبـــاعِ هَواهــــا حيثمــا كانـــــــا
جَهـــلاً ، وتهريـــجَ غوغـــَاءٍ وأدمغــــةٍ من الجمـــودِ تـــرى التقليــــدَ إيمانــــا
هَامـــَت برائحـــة الأجـــــداد فانكفـــأتْ فــوق الرمـــام تُنـــاجي الدُّود غفرانــا
فــــــإن دفَعْــــتَ بهـــم للنـــور ثانيـــــةَ وَرُحـــت تقـــرأ فـي الأمواتِ قرآنـــــا
قــــالوا هــــو الدين أثــــوابٌ مُرقعـــــةٌ تُعـــلي التَّصــوُّف في أيامنـــا شـانـــــا
أو أنــكروه ، وقالـــــوا الديـنُ محنتُــــنا وخاصمــُوه وقالــوا : ( أُسُ ) بــلوانـــا
وأسلمــــــوه إلـي الجــــزار يَذبَحــــــــُهُ ويستـــقي دَمــــَهُ ظُلمــــــاَ وعُدوانـــــا
وكفَّنـــــوه ، وســــــاروا فى جنازتــــــِهِ لا يعـــرفون لبــــاب القــــــــبرِ تِبيانــــــا
****
مَاذا أصـــاب شُمُــوخَ المسلمين . ترى؟؟ يا للمغاويـــر ، بــــاتَ السيـــفُ خَزْيانـــا
وبــات كلُّ جـوادٍ كـــــــان مَرْكَبُهُــــــــمْ يشـــكوا إلى الله أصـفــــــاداً وخِذلانــــــا
نِعـــال شــُرِّ عُلوجِ الأرض تسحقهــــم !! فقــــراً ، وضعفـاً ، وأسقامـاً ، وأحزانـــا
وكـــــلُ من حولهـــم لا يأبهُــــونَ بــــهم وهــــــم أذلُّ عبــــــــاد الله إنســانــــــــــا
عـــودُوا فما انتبهـــوا ، أوذوا فما انتقموا واستُعمِـــروا ، وكـــان الأمر ما كانـــــــا
واستصرختهـــم قبابُ القدس فارْتَعــــدوا جُبنـــاَ ، وفــــــاض سحـــــابُ الدمـع هتّانا
ولـم يَزَالـــوا برغـــــم التيــــــه في دَعــَةٍ لمـّــــا يُفِيقــــــُوا ، وقــرنُ الشر قَدْ بانـــــا
مستسلميـن كأهـــلِ الكهــــفِ تُقلبهـــــــم (1) وقــــع المصائِـــــبِ إمّا زلـــزلت. آنـــــــَا
يـــا مسلمــــون !! أقــــال الله عثرتكـــــم أيّــــانَ تمضـــي الخُطـــا أيّـــان أيَّــانــــــا
هـــلاّ عرفتـــم .. لـمــاذا ضــاع عزكــــمُ فى زحمـــة النــــــاس تيجانــــا ، وعُبدانا
وهـل وعيتـم من التــاريــخ ما حفــــــرت أقلامـــه فى سجــــــل الدهـــــــــر ألونـــا
هــذا التفـرقُ من حــول اللــــواء ، ومـــا أبدعتمــوه من الرايـــــــات فتــّـــانـــــــا
فاجنـــــوا الثمــار التى من بعض غرسكمُ تأتـي البواكيـــرُ قبــــل الجَنْي عُنْوانــــــا
أو فانهضـــُوا وانفضـــوا عنكم ترابَكــــُمُ واحمـوا العقيـدة ، واحمـوا هديها النبوي
تَعْلـــوا بكـــم رايـــةُ التوحيـــد خالصــــةَ لله فوق سمـــاء ( المُنْــتـــدَى ) الحَيـــوي
وتستـــرد لكــــم ما ضـــــــاع فى زمـــنٍ أخفـــى الحقيقـــــةَ فيـــه أفْـــقُـــهُ الدمـوي
وطهروا القلــبَ من شـــــركٍ ومن بــِدَعٍ وحاربوهـــــا بقلــــــبٍ باليقيــــن قـــــــوي
إن الطريــــــق لنيـــل العـــز واحــــــدةٌ ونـور ساحتهـا الفيحاء غيمـه غيـــر ضـَوِ
وصوتَـــها ملءُ سمــــع الكــــون فاتبعـوا هــذا الأذان فــــدربُ المخلصيـــــــن سوي

غير ضَوِ : غير ضعيف

1 – المقصود به أهل التصوف ( أنهم مستسلمين )
من مواضيعي في المنتدى
»» الرد على كتاب الأسرار الفاطمية
»» صلاة التروايح بين عمر بن الخطاب والشيعة الإثنى عشرية
»» الرادود باسم الكهربائي (((( الكربلائي ).... ما بتفرق
»» من لهؤلاء يا روافض ( يُرجى التثبيت )
»» نعيما