سواءا كانت الإمامة المزعومة ( دينية أم سياسية ) فهي في حكم المعدوم وجودهـ
لأنه لا يوجد دليل من القرآن أو السنة أو حتى أفعال المقصودين بتلك الإمامة
ما يدل على وجوب الإيمان بها كمرجع للبشرية بعد خاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وسلم
وأن من لا يؤمن بها خارج من الملة خالدا مخلدا في النار كما ذكر أعلام المذهب الشيعي الأثنى عشري