الحكم يدور مع علته ...
ليس المقصود علماً غزيراً .. بل علم يؤدي لدفع الشبهة - ولو بالنقل من كتابات الإخوة وكتب المشايخ - .
بالنسبة للدخول على مواضيع اللعن والطعن .. فهو دخول على مزبلة لا يرجى منها فائدة ..
سوى أنّك تبيّن أن اللعن هذا والطعن ، وارد على أبي بكر وعمر ، وأنكم تقولون تقية أننا لا نطعنهم ولا نلعنهم ..
فبئست التقية هذه .. وبئس الدين القائم على الكذب ...